تحليل النظم الدولية

(Andre Gunder Frank) ة د لوصة نتةائج ُّ عبارة دتنمية التخل سياسةات  المركز، والوكالات العاارة للحدود الة  الشركات الكبرى، والدول الرئيسة ا أصي ً وضع  عد ُ الاقتصاد العالمي؛ فالتخل لم يكن ي  رةد  جت دللتجارة ا رو ً ، لا ا من لثار الرأسمالية ً تقع المسؤولية عنه على عاتق الدول المتخلفة، ولكن اوصفه أثر ية.  التار  نظريات الاعتماد كانت تقوم كذلك، إن لم يكن ادرجة أكبر، انقد ةة مراحةل حزاب نظري  ت هذه ا أميركا اللاتينية؛ فقد تبن  للأحزاب الشيوعية ةة، أو دشةبه تهم أن الدان أميركا اللاتينية كانت لا تةزال إقطاعي النمو، وحج ل ُ ض اعد ةد، وعليه لم تتعر إقطاعي دالثورة ال ةب أن ها قالوا: إن  بورجوازيةد ال ةة كةانوا ي أميركا اللاتيني دعى البورجوازية التقدمية من أجةل انبثةاق الثةورة ُ التعاون مع ما ي إ ٍ اجة  سبيل أن يمضي البلد من ث  ، البورجوازية م الشةيوعية. فأصةحاب إ ةة نظري لم الرسمي الشيوعي  لهم كثير منهم االثورة الكواية، قالوا: إن ا ُ الاعتماد، وقد أ الولايات المتحدة (اادأ أو  كومة الرسمية  يكن سوى شكل من أشكال خ ا ً لا ةة ابناء دول اورجوازية متحررة، وطبقة وسطى). وقد واجةه القةائلون انظري حزاب الشي  الاعتماد خ ا ا، ازعمهم أن دول أميركةا اللاتينيةة وعية هذا نظري ، ومن ثم  ظام الرأسما ِّ ا لا يتجزأ من الن ً ا جزء ً كانت سلف حتاج إليه ُ ، فإن ما كان ي ال.  ا  هو ثورة شيوعية كةل  الوقت نفسه، كان يدور جدل حول دالنم الآسيوي للإنتاجد  و ، ودول شرق أورواا  اد السوفي  من الا حزاب الشةيوعية  الشيوعية، وأوساط ا  ة الة الاقتصةادي ِ از مراحل الب ة والإيطالية؛ فعندما أجمل ماركس اإ الفرنسي ا وجد من الصعواة أن يضعه ضمن خ تلةك ً ة، أضا صنف انبعثت منها الإنساني المراحل، وسم ا هةذا المصةطلح لوصة ً اه دالنم الآسيوي للإنتاجد، مستخدم الإم الصين والهند على  ا ي  نمت تار  براطوريات الكبيرة البيروقراطية والتلقائية ال ر ا ُ ا ما ع ً قل، وهي تمام  ا ضارة العاليةد عند المستشرقين، الةذين كةان  دا ِّ تسبق دالثورة البروليتاريةد. وقد استنتجوا أن راديكالي

غير أن

ة ة

ماركس يقرأ كتاااتهم.

18

Made with FlippingBook Online newsletter