دثد من أعمال؛ فقد انتقد التاريخ درهين ا التأريخ السياسي الإفرادي التجري بةي ا ً اد. وقد كان غبار ً التقليدي، اوصفه دغبار عيوننا، وحةال دون كي عن ظواهر عاارة، وأنه دخل من جهتين: أنه كان قةائق قيقية. غير أن ارودل انتقد كذلك البحث عةن ا التحتية ا ِ رؤيتنا الب الدة ا ا دي البحت لكثير من علماء الاجتماع لةيس ا أن العمل التعد ً ادية، معتبر النقيض هذين؛ أك يال. واين طر ا من ا ً إلا ضرا د ارودل على زمنين اجتماعيين ساسية طويلة البقةاء، ا اهلتهما كلتا الثقافتين: الزمن البنيوي (أو الب ين َ ر َ لخ تقوم علي لكنها غير خالدة، ال ية)، والعمليات التدويرية داخةل نظمة التار ها ا و ما يعرض للاقتصاد العالمي من توسةع ، اهات متوسطة الدوام ، (أو الا ِ الب وانكماش). على أن ارودل أكد على مسألة وحدة التحليل؛ ففي أول عمل كبير كان يدر له، أكد أن منطقة البحر المتوس إاان القرن السادس عشر، ال سةها، ا ً اد، وقد جعل من تاريخ ذلك الاقتصاد العةالمي موضةوع ا عالمي ً لت داقتصاد شك لدراسته. خمسينات القةرن العشةرين ا ً راعة أساس وارات ا وقد وقع جميع هذه ا منها االآخر، ٍّ و منفصل، من غير ارتباط أي حد كبير على وستيناته، ووقعت إ ا من غير معرفة أحدها ً وغالب المعرفيةة ِ ا للب ً ا كبير ً لت انتقاد ا مث ً االآخر، لكنها جميع أحدثتها ثةورة سةنة ة الصدمة الثقافية ال القائمة. وقد أعقب هذه الثورة الفكري 1098 ثةورة أن ٍّ ا، وما من شك ً جزاء مع جمع ا وادث إ ت هذه ا . وقد أد العالم سنة 1098 ع ا ا أساسي ً رت تأثير أث ة: هيمنةة دد مةن القضةايا السياسةي حاد ِّ حرب فيتنام، وموق الات ساقتها إ الولايات المتحدة وسياساتها العالمية، ال السل السوفي بةي ا، الذي رله ثوري نسبي و 1098 اد مع الولايات المتحدة، ً دتواطؤ وضةاع ا مواجهة ا ركات اليسارية القديمة التقليدية وعدم كفاءة ا لراهنةة؛ ا. ً وهي مسائل سنناقشها لاحق ِّ ومهما يكن من أمر؛ ففي خضم ي ِ الثورة، ادأ ثور و 1098 ، الةذين كانةت ِ امعات العالمية أقوى قواعدهم، اإثارة عدد من القضايا حول ا ا المعرفة؛ فأثاروا أو ً لا أعمال امعيين المباشر للأساتذة ا ِّ راط السياسي عن الا ٍ تساؤلات ةخ ِّ ترس صد اةه ُ لقات، الذي ق أو تاريخ ا
11
Made with FlippingBook Online newsletter