تحليل النظم الدولية

مة أخرى جديةدة، وهكةذا ِّ تبع اصناعات متقد ُ ا؛ فإنها على الدوام ت قصيرة نسبي تمضي اللعبة وتستمر. وأول ما تتجاوز المنتجات ذروتها، تصبح قاالة دللمنافسةةد ا ع ً ا؛ وهذا نم نراه واقع ً أكثر فأكثر، أي: أقل فأقل ر لى الدوام. السوق، وهي المنافسة للشةركات  ساسيون  والشركات هي اللاعبون ا صةراع مةع  نفس السوق الافتراضية، وهي كةذلك  تعمل  خرى ال  ا ام أو المركب  تبتاع منها المواد ا  الشركات ال تبيةع لهةا  ات، والشركات الة شرس، لا  منتجاتها. واسم هذه اللعبة تنافس رأسما كثر  قوى وا  ينجو فيه إلا ا ا. وعلينا ألا ننسى أن إفلاس شركة ما، أو الاستحواذ عليها من قبل شةركة ً نشاط عمةال  بز اليومي للشركات الرأسمالية. ولا ينجح جميع أصحاب ا  أقوى، هو ا ميع، فلن يكون حظ ح ا مراكمة رأس المال، ال على العكس، فلو  الرأسمالية كل منهم إ لا القليل؛ ولذلك ف تث المنافسين دإخفاقاتد الشركات المتكررة لا ضع فحسب، ولكنها شرط ضروري للمراكمة غير المتناهية لرأس المال؛ وهذا  ا ِّ هو ما يفس ر العملية الدائمة لتركيز رأس المال. نفس المنتج) ( ا ا لنمو الشركات، إما أفقي ا سلبي ً ة جانب  ولا ريب أن ثم وإمةا طوات المختلفة من سلسلة الإنتةاج)  ا ( ا رأسي ؛ ةض  ف  جةم  فمعلةوم أن ا ُ التكالي عبر ما ي سم ى ااقتصاد الك ِّ م ا يزيد التكالي الإدارية والتنسيقية، ً ، لكنه أيض اطر قصور الإدارة. ونتيجة لهذا التناقض، رأينا الشركات تتضةخم ثم  ويضاع عملية حادة الت  تضمر سلسل غير أن هذا العملية لم تكن ق عملية صعود وهبوط حجم الشركات عبر العالم، لكنةها زيةادة  اسي ، ال لم تنفك الزيادة مستمرة جم أقل، أو قل: خطوت  يعقبها نقصان ا ل ، وهكةذا  ا مام وخطوة إ  ا ن إ جم الكبير  جم الشركات مقتضيات سياسية مباشرة؛ فا  دواليك. على أن يمةنح علها ضةعيفة أمةام أي الوقت ذاته  ، لكنه ِّ ا من التأثير السياسي ً الشركات مزيد ِ اعتداء سياسي، من ق َ ب سارة  ل منافسيها، وموظفيها، ومستهلكيها، لكن الراح أو ا ُ ا ت ً هنا أيض و مزيد من التأثير السياسي بمضي الزمن  اه واحد ا  س يدور ْ ر . التقسيم ااوري للعمل منتجةات م الإنتاج إ ِّ يقس  اقتصاد عالمي رأسما  طرا هةو مفهةوم  شبه مركزية، ومنتجات أطرا . غير أن مفهوم المركز وا

ة

48

Made with FlippingBook Online newsletter