الدول. ومن هنا، ف طرا ، مةا للاختصار سنستخدم تعبيري دول المركز ودول ا قيقة نتكلم عن علاقة اين عمليات الإنتاج ا دمنا نتذكر أننا . على أن اعةض طةرا ، من المنتجات شبه المركزية ومنتجات ا ٍ الدول لديها خلي شبه متساو وهذه يمكن أن نسميها دو ً -شبه لا أطرا . وهذه الدول لديها، كمةا سةنرى، ديث عن عمليات إنتاج شبه أطرا لةيس اةذي أملاك سياسية خاصة، لكن ا مغزى. وحيث إن عمليات شبه الاحتكار تقضي على ن فسها انفسها، كما رأينةا، الغد عملية أطرا ؛ فتاريخ الاقتصةاد شبه مركزية سيغدو ٌ عملية َ فما هو اليوم درجة دونها، ديث زاخر اتحول المنتجات أو انتقالها من درجة إ للنظام العالمي ا قمشة طرا ؛ فلو كان إنتاج ا دول ا طرا ثم إ دول شبه ا ا اانتقالها إ ً ادء و عام 1899 عام هو العملية شبه المركزية البارزة، فإنه يكون 1999 مةن طرا ؛ ففي سنة ا ا ً أقل عمليات الإنتاج ر 1899 ج َ نت ُ قمشة ت كانت هذه ا خرى اشةما لترا واعض البلاد ا عدد قليل من البلدان (ولاسيما إ ا ً أساس عام ا ّ غرب أورواا). أم 1999 قم فا ، ظةام الةدو ِّ اء الن جميع أ ج َ نت ُ شة ت قمشة الرخيصة. وقد تم تكرار هذه العملية مع كثير مةن المنتجةات ولاسيما ا واسيب. لكن هذا النوع من ا لب، أو السيارات، أو ح خرى. ودونك الص ا عام . ظام نفسها ِّ نية الن ِ التحول ليس له تأثير على ا 1999 كان هناك عمليةات ش كانت متمركةزة به مركزية أخرى (كإنتاج الطائرات أو الهندسة الوراثية) ال عدد قليل من الدول، كما كان هناك على الدوام عمليات شبه مركزية جديدة ا أمسى منها قاا ض عم ِّ تعو ً كان فيها أص للمنافسة وخرج من الدولة ال ً .لا مواجهة العمليات الإ تل دور كل دولة و نتاجية وفق خلي عمليةات توي على نسبة أكبر من العمليات طرا داخلها؛ فالدول القوية ال المركز وا حماية شبه الاحتكارات للعمليةات شةبه تأكيد دورها شبه المركزية تميل إ المركزية ، توي على نسبة أكةبر مةن عمليةات أما الدول شديدة الضع ال طرا فهي عاجزة ا التقسيم ااوري للعمةل؛ العادة عن فعل الكثير للتأثير عطاه. ُ برة على قبول ما ت ومن ثم فهي
لا
51
Made with FlippingBook Online newsletter