تحليل النظم الدولية

 مد) المتمثلة اقصور توسع الاقتصاد العالمي (وهو عنصةر أسةاس  (أو قصيرة ا ااافظة على إمكان مراكمة رأس المال) تستعيد حالة من التوازن قصةير المةدى، نية على المدى الطويل. ِ الب  لق مشاكل  لكنها تبدأ ونتيجة ذلك هو ما يمكن أن نسميه : نظر ُ جلد، وينبغي أن ي  اه طويل ا دالا ِّ ) يسج  فقي (أو السي  ه ا  إحداثي جل اوصفه منح  اه طويل ا للا ل الزمن، اينما ما ذات عةدد ٍ موعة ه الرأسي (أو الصادي) ظاهرة اتسجيل نسبة  يقيس إحداثي ة معين. فلو كانت النسبة تتحرك للأعلى بمضي الوقةت اطريقةة خطي  ايا  ة ذلةك الصةعود  أنها عند نقطة ما لن تتمكن من الاستمرار  ملة، فذاك يع ا ن المنحى الصادي يعم  ا ً (نظر ا يمكن أن يرجع إ مئوية)؛ فلا عدد اياني ٍ ل انسب أكثر من 199 ل المشاكل متوسةطة  أننا اينما  موعة. وهذا يع أية  المائة  ، فإن أعلى المنح المدى اتحركنا إ مشكلة طويلةة  نهاية المطا سندخل  نا المقارب  و ا  اهنا مد اا  ا (asymptote) . َ ر َ ن ْ ول بمثال واحد؛ فإحةدى  كي يعمل هذا ضمن الاقتصاد العالمي الرأسما دورة كوندراتيي هي أنه عند نقطةة معينةة تصةبح  لاحظناها  المشاكل ال ا لتقلةيص ً ا، وتبدأ هذه العمليات االانتقال سةعي ً عمليات الإنتاج الكبرى أقل ر مناط  الوقت ذاته تزداد حدة البطالة  النفقات، و ر على الطلب  ق المركز؛ مما يؤث مةن  فض نفقاتها، لكن وجدان القدر الكةا  العالمي. وتبدأ الشركات فرادى موع الشركات. وإحةدى طةرق اسةتعادة العملاء يصبح أكثر صعواة على ٍ مستوى كا من الطلب العالمي الفع جةور للعمةال  ال هي زيادة مستويات ا مناطق المركز، و  العاديين نهاية المراحل دبد مةن دورة  هو ما حدث اكثرة مةن  نوع الطلب الضروري لتوفير القدر الكةا لق من ثم  كوندراتيي ؛ فهذا على للأجةور  أن المستويات ا  ديدة. ولا شك مستهلكي المنتجات المتقدمة ا صحاب المشاريع، لكن هذا يمكن تعويضه على م  ا أقل ً أرااح  يمكن أن تع ستوى أماكن أخرى من العالم، ممن يمكةن  يدي العاملة اأجر  عالمي اتوسيع مصادر ا ذلك عبر استجلاب أشخا جدد . ويمكن الوصول إ أن يعملوا لقاء أجور أد الةدخل  الواقع زيادة لهةم  د  جر ا  يدي العاملة الذين يمثل ا  مع ا إ

51

Made with FlippingBook Online newsletter