ا مةا ً ا من أي مكان، وغالب ً ت تمام البلاد الفقيرة من العالم، فإنه لم الانتشار عمال ايع السةلع ر. ولا يشمل هذا النوع من ا البلاد الغنية: العمل ا نسميه ة عمال الفكري المنتجة (بما فيها ا ) فحسب، ال يشمل كذلك التجارة البسةيطة؛ فعندما يقوم ص بةي صغير ابيع علب السجائر على ناصية الطريق أو يبيع علةب كبريت، علبة علبة، لمن لا يقدرون على شرائها راطة راطة، كما تأتي من المصانع، تفريةق فهو اذلك يمارس نشاط إنتاج السلع البسيطة، والإنتاجية هنا تتمثةل العلب الطريق لبيعها. ونقلها إ أما النوع الرااع، فهو ما يمكن أن نسميه د جرة ا د جرة يمكن أن يكون . وا المدن، أو غةر داخةل مصدرها استثمار مبالغ كبيرة (كتوفير شقق سكنية الشقق)، أو مزي باية رسوم على استخدام َ ة موقع (كج جسر مملوك ملكية خاص ة)، صيل فوائةد علةى أو من امتلاك رأس مال (كأخذ كواونات على سندات، أو عل هذا النوع أجرة هو أنه ناشئ عن امتلاك وليس عن حسااات توفير). والذي عمل من أي نوع يقتضي مقاا ً ا. لا مالي و ةديث: العالم ا ا، هناك نوع خامس من الدخل، وهو ما نسميه ً ختام والات. فهذه ا يمكن تعريفها اأنها دخل يصل لشخص ما عةن طريةق التةزام والات من أشةخا تةراطهم شخص غيره اتوفير هذا الدخل. وقد تأتي هذه ا ال عند تقد هدايا أو قروض حسنة من الكبار االبيت صلات قرااة، كما هي ا مناسبات معينة، كالميلاد والزواج والوفاة. ويمكةن أن تكةون هةذه للصغار الدخل على المدى البعيةد، ألا زيادة والات على أساس متبادل (وذلك يع ا والات عبر جهةود ا اجة إليها). كما يمكن أن تتم ولكنه يوفر السيولة لدى ا وقت ما) أو من خةلال الة يمكن أن تعود أموال الشخص هذه ا الدولة (و ارنامج تأمين ما (يمكن أن يستفيد المرء سر)، أو من خةلال إعةادة نهايته أو ا معتةادون ً د أننا جميع ، هذا خرى. وفور تفكيرنا توزيع من طبقة اقتصادية على مصادر متعددة لدخل البيوت.
56
Made with FlippingBook Online newsletter