ويةل ا ما يتحدث الاقتصاديون عن تكبيد جهة خارجية التكالي ، ويع ً فكثير ذلةك الكيةان دد من تكالي الإنتاج من الميزانية العمومية للشركة إ جزء د المعالم، أي المجتمع. قد يبدو أن عملية تكبيد د ارجي غير ا جهةة خارجيةة ؛ فمن المفترض أن ة للنشاط الرأسما ة أساسي جاه فرضي ِّ عكس ات التكالي تسير ج بهد الراح، والراح هو الفارق اين إيرادات البيةع وتكةالي ِ نت ُ سات ت المؤس إذن، وكذلك لكفاءة الإنتاج، والافتراض الضم ً الإنتاج، وبهذا يكون الراح جزاء خلاقي التبرير ا .ً ج يتكبد التكالي كافة ِ للأرااح هو أن المنت د لمجةر ً مر على هذا النحو؛ فالراح ليس فق جةزاء ا، لا يسير ا لكن عملي صول على مساعدة كبيرة مةن ا نتيجة لقدرة الشركة على ا ً ه أيض الكفاءة، لكن ةة الدولة. القليل من المنتجين هم من يتكبدون كافة تكالي الإنتاج؛ فثم ثلاثةة تتحملها جهة خارجية ادرجةة كةبيرة، وهةي: تلفة من التكالي ال أنواع ية، وتكالي استنفاد المواد، وتكالي النقل. فجميع عمليات الإنتاج ِّ م تكالي الس ة عن المخلفات، ضرار البيئية النا اق اعض ا ية، أي: إ ِّ م ا تتضمن اعض الس ً تقريب سواء من خلال التخلص من ة، أو ابساطة من خةلال ة أو الكيماوي النفايات المادي ج ِ السبل كلفة االنسةبة للمنةت ل البيئة على المدى الطويل. إن أقل و التسبب للتعامل مع النفايات هو الإلقاء بها خارج حدود ملكيته، كما أن أقل السبل كلفة دث. ك ول البيئة هو التظاهر اأنه لا للتعامل مع لا السبيلين يقللان من تكالي أن ةد ُ أنه لاا الإنتاج المباشرة، إلا أن هذه التكالي تتحملها جهة خارجية، بمع ةا ً ا على الفةور أو لاحق ّ ضرار، إم يدفع أحدهم ثمن العواقب السلبية لتلك ا ة. ظم البيئي ا من خلال تنظي البيئة أو استعادة الن ّ حيان، وذلك إم أغلب ا فمةن شخا ، وهم دافعو الضرائب اشكل عام، ويقومون يدفع هذا الثمن هو سائر ا اذلك من خلال وسي وهو الدولة. ةل اسةتنفاد ُ اه لتحميل جهة خارجية التكالي فهو سلوب الثا ا ا ّ أم ولية، سةواء مر، تستخدم كافة عمليات الإنتاج اعض المواد ا المواد؛ ففي نهاية ا كانت مواد ج ِ نةت ُ ت ا من عمليات التحول ال ً عد جزء ُ ت عضوية أو غير عضوية، ال ٍ ا واعضها اب ء ً ولية، اعضها سريع سواق. تنضب المواد ا ا سلعة دنهائيةد تباع
67
Made with FlippingBook Online newsletter