ا ً الة أيض هذه ا و - ايةد يمكةن أن ة موق ليس ثم موال موال؛ فتكديس رؤوس ا ص إتاحة تكديس رؤوس ا تتخذه الدولة فيما ل أشخا أو شركات أو كيانات معينة، َ ب ِ ا لرؤوس أموال من ق ً ا تراكم ً سيظل دائم وتظل المنافسة ا . ظام الرأسما ِّ ظل الن منه ا لا مفر ً ين الرأسماليين أمر ا ما ً شؤون المؤسسات، غالب لد الدولة تدور حول دتدخ النقاشات ال ذلك، فلن توجد الدولة دون فرض لاحظ أن الدولة تفرض الضرائب. لا شك ُ ي الضرائب. لقد أوضحنا ا ً تأسيس هيا ساسي أن العنصر ا كل الدولة هةو قال: لا ُ صيل الضرائب، وليس فق السلطة لفرضها. ي امتلاك القدرة الفعالة على ون ّ مر، رغم أن القليلين يقر حقيقة ا ب الضرائب، لكن العكس صحيح أحد ميع اذلك؛ فا - سواء ٍّ المؤسسات والعاملون على حد - دمات الة يريدون ا موال مها لهم الدولة اا ِّ تقد ةة حصلت عليها من خلال فرض الضةرائب. ثم ال : هةي و الضرائب؛ المشكلة ا ص مشكلتان أساسيتان يواجههما الناس فيما مساعدة دافعةي أن الدولة تستخدم أموال الضرائب، ليس الشعور أو الشك مسةاعدة الآخةرين ا منهم، اةل ً أنفسنا جميع د ُ ع َ الضرائب الصادقين الذين ن (السياسيين والبيروقراطيين والشركات المنافسة والفقراء وغير المسةتحقين وحة وجةه غةير ا صرفها أن تنخفض الضرائب، وأن يتوق جانب)؛ لهذا نود ا ع من َ جم ُ ت موال ال المرغواة. والمشكلة الثانية اشأن الضرائب صحيحة االطبع: ا خلال الضرائب كانت لتظل مع كل شخص ل مر أشةبه ينفقها حسبما يشاء؛ فا ر في ِّ موال لصا كيان جماعي، يقر هذه ا االتنازل عن التحكم موال. نفق ا ُ ت الاسةتعداد مر، إن أغلبية الناس وأغلبية المؤسسةات علةى أتم واقع ا كةل يظةن دمات الة من ا د د ا للخضوع للضرائب من أجل تقد ا شخص، وكل مؤس أكبر ٍّ هم، لكن لا أحد منهم يريد دفع كم دم مصا سة أنها الفاصل ا ما يكون السؤال حول ا ً ا لذلك، ودائم مستعد من الضرائب، أو ح فةراد اين المستويات المشروعة وغير المشروعة للضةرائب. وبمةا أن مصةا ا ك تل فيما اينهم، فإن والمؤسسات ًّ منهم يضع هذا ا ٍ الفاصةل اشةكل مواضع أخرى كما -
سااق
ما
لا
موعةة اين
تار واالفعل -
تل عن الآخر، وبما أن الدولة يمكنها الاختيار -
69
Made with FlippingBook Online newsletter