ةى ظام فيما اين الدول، وتتجل ِّ تتواجد الدول، كما أكدنا، داخل إطار من الن البيئة التناف ً ة مدى قدرتها على أن تبقى شا قوتها النسبية سية للنظام العةالمي، مدى ممارستها لسلطتها على المستوى الداخلي؛ فجميع الدول سيادية وليس فق الشةؤون دتتةدخلد اسةهولة ة، لكن الدول القوية هي ال من الناحية النظري قيقة. ميع هذه ا ضع منها وليس العكس، ويدرك ا الداخلية للدول ا ترتب الدول القوية االدول غية إاقاء ُ الضعيفة من خلال ممارسة الضغوط عليها ا تعود اةالنفع والةراح علةى حدودها مفتوحة أمام تدفقات العوامل الإنتاجية ال هةذا طلبات للمناولةة ّ الشركات المتواجدة داخل الدول القوية، اينما تقاوم أي تدور حول التجارة العالمية، تطالب ك الصدد. خلال المناقشات ال ل من الولايةات ورو اد ا المتحدة والا اةي اشكل مستمر افتح اقية دول العالم حةدودها أمةام دمات القادمة منهما، ومع ذلك يقاومان اشدة فتح حدودهما عين وا ِّ تدفقات المصن تنافس منتجاتهمةا اشكل كامل أمام تدفقات المنتجات الزراعية أو المنسوجات ال والقادمة من الدول الموج طرا . كما ترتب الدول القوية االةدول مناطق ا ودة ا من خلال ممارسة ً السياسية للدول القوية. وترتب الدول القوية االدول الضعيفة أيض ددة الضغوط عليها لقبول ممارسات ثقافية - كالسياسة اللغوية والسياسة التعليمية، امعة أن يدرسوا فيه، والتوزيع الإعلامي ح لطلاب ا َ سم ُ بما يتضمن المكان الذي ي - وتلك الممارسات من شأنها تعزيز رواا الوصل اينهما على المدى الطويةل. كمةا ترتب الدول القوية االدول الضعيفة من خلال ممارسة الضغوط عليها لتسةير علةى حين أن الةدول .) ة ة (كالمعاهدات والمنظمات الدولي الساحات الدولي طاها ُ خ القوية قد تشتري ذمم اعض قادة الدول الضعيفة، إلا أن ال دول الضةعيفة تشةتري موال إليها. حماية الدول القوية من خلال ترتيب دخول التدفقات المناسبة لرؤوس ا ق عليها المستعمرات، والة ِ طل ُ االطبع أضع الدول على الإطلاق هي ما ن ت الولاية القضةائية بها وحدات إدارية يتم تعريفها اأنها غير سيادية وتقع نع
الضعيفة من خلال ممارسة الضغوط عليها لتنصيب أشخا مقبولين لةدى الةدول الدول القوية ثها على الانضمام إ السلطة، وكذلك القوية والإاقاء عليهم ا ملها على التماشةي مةع ا ممارسة الضغوط على دول ضعيفة أخرى جةات
77
Made with FlippingBook Online newsletter