تحليل النظم الدولية

ا فحسب، ال ً ين؛ إذ يبدو أنها لا تكفل نظام ّ شخا العادي  الهيمنة االشعبية لدى ا ا مستقب ً أيض ً ا للجميع. ً مزدهر ال مع أشباه الاحتكةارات  اد؟ كما هي ا  ا لا تستمر الهيمنة إ ا. فحة همية بمكان التركيز على كفاءة الإنتةاج الةذي  تصبح الدولة قوة مهيمنة، من ا كم المهيمن. وللحفاب على الهيمنة، ينبغي أن تغير القوة المهيمنةة  يرسي أسس ا ، فعاج ٍ ا، وهو دور ااهظ وقاس ا وعسكري ا سياسي ً توجهها لتمارس دور ً أو لج لا ً تتضةاءل ة ح سين كفاءاتها الاقتصادي   ستبدأ دول أخرى تفةي معهةا نفوذهةا  تفي، و  النهاية  حد كبير، و أفضلية القوة المهيمنة إ ةرد التهديةد برة على استخدام قوتها العسةكرية، ولةيس السياسي فتصبح ااستخدامها. ويعد استخدامها للقوة العسكرية لضعفها فق ، و  ، ليس العلامة ا ض استخدام القوة دالإمبرياليةد القوة المهيمنةة ِّ ال يؤدي للمزيد من التدهور. ويقو اقتصادي ا وسياسي ةا أو نظر إليه كعلامة ضع وليس علامة قوة، خارجي ُ ا، وي ً ثم لا ديد اللغة ا  ا. وعندما لا تستطيع القوة المهيمنة المتدهورة داخلي د ، لثقافية العالمية لة قد عفا عليها الزمن ولم تعد مقبولة اسهولة. لغتها المفض لها، لكةن  اول حل  وى أخرى ُ ا ق ً مع سقوط القوة المهيمنة، تظهر دائم ا طوي ً لول يستغرق وقت  هذا ا ً لا حةرب أخةرى ي إ ِّ نهاية المطا يةؤد  ، و عوام الثلاثيند. لذلك فإن الهيمنة  دكحرب ا ا ما تكةون ً أمر مهم ومتكرر، ودائم نسبي ً وجيزة ظةام ِّ الن اجة إ  الدول، و اجة إ   ا. إن الاقتصاد العالمي الرأسما الظهور الدوري للقةوى المهيمنةة، لكةن أولويةة اجة إ  فيما اين الدول، و تمجيةدها، وتب ولا ح من تلك الب ٍّ فاب على أي  ا ا ً الرأسماليين ليست أاد قةى مثل لتحقيةق  عد السبيل ا ُ موال، وي  ا للتراكم غير النهائي لرؤوس ا ً ولوية دائم  ا تقوم من خلالهةا  ولوية هو تغير الهيمنة السياسية والثقافية ااستمرار، وال  تلك ا المؤسسات الرأسمالية االمناورات، فتحصل على الدعم من الدول اينما تسةعى إ تفادي سيطرتها. لماذا إذن القوى  الإنتاج، فإن السلطة شبه المطلقة  ِّ المهيمنة تدم ة ر نفسها ذاتي - عاج ً وعادة ً -لا

لا

لا

81

Made with FlippingBook Online newsletter