سس الداخلية لتراثنةا بهدف تقويض ا
وروبيين السياسية والدبلوماسيين ا ؛
والنخب
(أ تراث اليهود والمسيحيين) الر ور، َ ا، في زعم بات ي على أن المثقفين والنخب السياسية والدبلوماسي ين أصبحوا حلفاء المسلمين، كثيرة ؛ ً فوفق ا لما ُ تراه، فإن كل من ي دي م ن العدوان ا ير كي على العةراق ووهةود سةجن خلةيج غ ترم أبسط حقوق وانتانامو، الذ لا تنببق عليه مواصفات أ اتفاقيات دولية ولا يمات اللاهئين وعلى متن سفن الصةليب الإنسانية، وقتل المدنيين الفلسبينيين في ةيع أولئك ، وفي المياه الدولية، بالإضافة إ حمر الدو ا الذين يقفون للدفا عةن ااقوق الإنسانية للفلسبينيين، سواء كان ً علن ا أو سر ً ا. فهؤلاء ةيع ا هم هواسةيس المسلمين في خدمة المؤامرة الإسلامية ضد أوروبا اليهودية المسيحية. إذا فك مر بتأم ر المرء في ا ً ل، فقد يبدو له هذا التفكير أمر ا منبقي ا بالفعل إذ ؛ قد تك ً ور صائبة أساس َ ون بات ي ة ً حقيقة أن المسلمين (وهم وفق ا في الإشارة إ ا ساسية يقفون ضد أ عدوان وضد انتهاك حقوق الإنسةان، للقيم الإسلامية ا مةم والثقافةات وضد قتل المدنيين، ويدعمون التسامح والتعاون والتفاهم بين ا معين، يعارضون بالفعل وبشكل هاز ديان)، بمع وا ساليب هداف وا م تلك ا ور، في حالة تكون أهدافها في هوهرها منسجمة مع القةيم َ تناد بها بات ي ال وروبية الوربية التقليدية! وفي هذا السياق نفسه، فإن كةل أولئةك اارارية ا تنسةبها ؤمنون بنفس القيم ال ُ المثقفين والنخب السياسية والدبلوماسيين الذين ي ور للم َ بات ي سلمين كخبيئة مميتة، والذين يعارضون بنشا انتهاك حقوق الإنسان وكل عدوان على دولة ذات سيادة، وقتل المدنيين العاملين في بعثات السلام، فهم ً يقفون أساس ا على نفس الجانب من المتاريس مع المسلمين في مواههة الموقع الذ ور مقر َ ذته بات ي ا َّ ا لها! فقد اد عت هي بصراح ة أن العر المك ارين والمسةلمين َّ الود م اه تفوق الولايات المتحدة ا ارين يستولون استياء أوروبا فر ؛كيةير ً عن لا ً أقامت دولة إسرائيل انبلاق وروبا ال مراض النفسية الثقافية ا ا مةن الشةعور َّ وه اه اليهود، وبالتا بالذنب هت الور ضد إسرائيل. وبببيعة ااال، ةور ضةد العةر َ ترفعها بات ي فإن قائمة الاتهامات ال والمسلمين، لا تزال بعيدة عن الانتهاء ؛ إذ هناك عوامل أخرى يستولها المسةلمون ً كثر إقناع دلة ا وحي. وا
055
Made with FlippingBook Online newsletter