الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

ر في البعثيين ّ يكف  لبا  اد ناصر الدين ا  ن 1 كاا ،

رد  ا  تسجيل لشيخ السلفية ُ أ نا ادم الشيخ تلعة كاظم ا بوي. السلفية الجوادية

هادية قبل اام لم يعرف العراقيون السلفية ا 1002 ، فلم تظهر أية الاموات كانوت متعلقوة بوالتنظيرات  حقيقية الى تأثر السلفيين العراقيين بالتطورات ال هذا  السلفية المجال، منوذ ً مصر موثلا  مر  مرحلتها المحلية، كاا كان ا  لا مرحلتها العابرة للحدود بعد غزو أفغانسوتان  من السبعينات، ولا  النصف الثا العام  2750 ، وتنظيرات ابد الله ازام ، أو  فغوا  هواد ا رف بمرحلة ا ُ فياا ا فغان العرب،  ا ردنيين  أو تنظيرات السلفيين ا . ولم يكن هناك أي تأثير للخطاب هادي لد السلفيين العراقيين، السلفي ا توأثر فوردي وإن كان البعض يشير إ ً ديدا  ، لبعض السلفيين العراقيين بالهجرة والتكفير ( نا تلعة كاظم ا بوي) . ولكن ً دودا  هذا التأثر الفردي ظل و ظاهرة أو حركة واضوحة المعوالم. لم يتحول إ وال بيوع  استهدفت  أن مرحلة الثاانينات شهدت بعض التفجيرات ال من حيث ً دودا  ً لات بيع التسجيلات الموسيقية، لكن تلك ظل االا  اور، و  ا اه منهجي واسع النطا . ر ان ا ّ لا يعب ً العدد، وفرديا والى الرغم من تهاب بعض أفغانستان اام السلفيين العراقيين إ 2770 ، إلا دودة؛ ومن ثم  أن أادادهم ظلت مون مسوألة ً موقف السلفيين العراقيين ااوموا  ول  مر أي  حدث هذا ا ُ لم ي العنف 2 ، اه الدولة ً ديدا  . فلم يكون هنواك أي تفكوير بوالتعرض للدولوة ومؤسساتها 3 ، خاصة وأن شيوخ السلفية العلاية / الداويوة توي التوأثير الكوبير (صبحي السامرائي وابد ايد نادر)، كانوا شديدي المعارضة للعنف. ولم يتغير  ا هذا الوضع بعد العام 2772 ، اندما حققت السلفية، بناوتجها الوها بوي، ً حضورا تاعية. ظاهرة ، وإن لم تتحول إ ً واضحا 1  اد سلاان الدلياي أحد قادة الإخوان المسلاين  لقاء مع د. ادنان العرا . 2 لقاء مع الشيخ إياد القيسي. 3 موقف سعدون القاضي  لقاء مع الدكتور الشيخ أحمد الدباش. والاستثناء الوحيد تمثل اللذين كان لديهاا فكرة إسقاط الدولة.  اود المشهدا  و

صحي

010

Made with FlippingBook Online newsletter