الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

رد اهتاام مشترك بهذا الموضوع، وأفكار غوير واضوحة اعها ، هاد مهتاة با هادي الراهن مرتبط بشكل اضوي بالفكر السولفي المعالم ان ، وبما أن الفكر ا يث  ة فقد تأثر هؤلاء  متحرر من الاجتهادات التقليدية الكا يمكون القوول إن ً رض السورية، وهي رغم تشابهها فكريا  للجهادية السلفية بدأت تناو الى ا ً بذورا خيرة (كاا ظهرت اند قائودها الشويخ  نسختها ا  مع تفكير الطليعة المقاتلة  ادنان اقلة) إلا أنها بالتأكيد لا تمت من الذاكرة الإسلامية السياسية السوورية الثاانينيات ولا مون ً من أدبيات الطليعة المقاتلة مباشرة، بقدر ما تمت معنويا ح من كارزمية الشيخ ابود ً والقوقازي، وبشكل أكثر خصوصا  فغا  هاد ا رموز ا العر  فغا  هاد ا رمز ا ول إ  الله ازام الذي بوي بعدما قتول اوام 2773  باكستان، بالإضوافة إ  سيارت مع اثنين من أبناءه بعوض رمووز الصوحوة دير تكره هنا أن الشيخ السعودية. لكن ا  ديدة الصاادة الإسلامية السلفية ا هواد و قاادة ا  تطور فكر الطليعة المقاتلة  ً قيقة كان يمثل مفصلا  ا  ازام العالمي.  اشتعلت  ، ال و  كانت الانتفاضة الفلسطينية ا 2757 واستارت حو 2773 ، قد ألهبت المشاار للأجيال الفتية وأثارت حماسوهم، فعاليوات المقاوموة هاد الإسلامي") كانت تثير الإاجاب الوى الإسلامية الفلسطينية ("حماس" و"ا جنوب لبنان، حيث بدأت المقاومة الشيعية  دث  وار ما نطا واسع، وتلك ("حزب الله") منذ 2774 ت شعارات إسلامي  قق انتصارات  ة ثورية، ولم يكن فلسطين رغم "تنغيص" الاختلاف الطائفي الذي  تأثيرها بالطبع أقل من جاراتها تلك الوقت.  ازاتها البطولية ل رغم تلك دون تقبلهم وانفعالهم الشديد بإ  لم سد قد  لنظام ا ً الذي طالما شكل سندا  اد السوفي  من جهة أخر كان الا انهار، ومنيت العقي دة الماركسية بهزيمة نهائية، وهو أمر زاد الاهتاام بالإسلام الوى الفت   لي واالمي، وقد اال النظام الى دام بعض الرموز الدينية ال  مستو رفت بعدائها للإخوان المسلاين لتوجي "الصوحوة ُ ا  مع ، بشكل خاص تلك ال ً بدأت تشهدها سورية (مع المنطقة ااوما  الإسلامية" ال أسوس من أن تمس ً نبا ) الدول  ركات الإسلامية  م ا النظام، بل إن تصااد الصحوة الإسلامية وبروز اد سعيد رمضان البوطي أبرز خصوم السولفية وأقورب  المجاورة دفعت بالشيخ

010

Made with FlippingBook Online newsletter