الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

د، وساد ااتقواد ال ا  نفس الى

مصداقيتها، ولم يأخذها الإالام الغر  بوي

". توقف الإالان ان االيات جهادية أخر . ً ليا  عت ّ بأن "العالية صن مطلع ي  ونيو / 1008 صرح وزير الداخلية آنذاك (غوازي كنعوان) مم المتحدة المكلفة بمكافحة الإرهاب أن "ليس هناك الوى  خلال اجتااع للجنة ا راضي السورية". إلا أن بعود  ا  ركة طالبان  الإطلا أي نشاط للقاادة أو ( شهر واحد فقط 22 يوليو / 1008 ) أالن صدام مسل أسف ر اون ضوبط اواات تكفيرية تطلق الى نفسها اسم "جند الشام للجهاد والتوحيد" المرتبطوة بعدها الإالان ان حوادث شبيهة بتنظيم القاادة، تتا 1 ، ويرج خبراء اديدون لية منعزلة وصغيرة ليس لها امتوداد  اواات أن هذه العاليات تمت بالفعل من ، وتدل االياتها المعلن انه  دو كومة الى أنها بدائيوة الوى كول  ا من قبل ا واستدراجها لتنفيذ االيوات  المستويات، وأن االياتها تمت ان طريق اخترا أم ظوروف  وأن هذه العاليات لم يعلن انها إلا ً غراض إالامية، خصوصا  فاشلة قوق  قوقية (البيانات ا  الضغط الشديد الى سورية. غير أن معطيات المنظاات ا ية أن انتشار الفكور السولفي تلك الوقت تشير إ  ) اضر الاتهام والمحاكاات  و جوم  تتبناه هي جمااات صغيرة متفاوتة ا  اااات ال دود للغاية، وا  هادي ا غل ،  ومتأثرة بأفكار تنظياات دولية، إلا أن لا يوجد رابط تنظياي معها الى ا وأن تنظياات مثل: "تنظيم جند الشا هاد"، و"التكفير والهجورة"، أو م للداوة وا كومي وجودهوا لا تتجواوز لائحوة  كان يداي الإالام ا  "القاادة"، ال ح بناء الى أدلة لا يمكن الااتااد اليها الى حد تعبير الناشوطة ً اتهامات معدة سلفا قوقية البارزة رزان زيتونة.  ا كبر  الشيء الملفت للانتباه أن النسبة ا من المعتقلين، بتهاة السلفية أو السلفية تنظياات إرهابية دينية متشددة، كانت من ريف دمشق هادية أو الانتساب إ ا حين أبناء المدن السورية الكبر هم نسبة ضئيلة مون  ، خر  والمناطق الريفية ا مهاو ً مر الذي يعزز أن يكون ااملا الفقر والتوهايش دورا  ادد المعتقلين، ا  ً ا هادي بالتضافر مع السياسات المحلية والظروف الإقليايوة. وهوذه فيز الفكر ا  ذت السلفية خارج إطار المدن الكبر .  استارار المنحى الذي ا النسبة تشير إ

حزيران

تموز

سبتابر / أيلول 1005 .

الشر ا وسط،  30

1

015

Made with FlippingBook Online newsletter