الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

والعنف، وقد كان هذا الظهور الاحتجاجي بم نوز لة أول نشاط واض لو لمواقفو اااة أكثر بالفكر السياسي بالكامل، السياسية الى العاوم، انغاست ا وإن حو بقي تعبيره ان بمفردات دينية قرآنية، كان من الطبيعي أن يقوده ليكون أحد أبورز الموقعين الى "إالان دمشق للتغيير السلاي الديمقراطي" وهو إالان جمع المعارضوة وو المعارضوة العلنيوة  زبية والمستقلة، وأكال ادد من تلامذت السير  السياسية ا للنظام. واندما انطلقت منتصف  الثورة السلاية مارس / آتار 1022 م الشيخ بدأ السلفية اللاانفية  جودت يبرز بقوة، فقد وجدت قطااات لا بأس بها من الشباب اااوة أن ظهوور رموز ا ً يمكنها أن تستند إلي ، وصار مألوفا ً جاهزا ً إسلاميا ً فكرا لافيتات المظاهرات السلاية،  (الشيخ جودت) وكلاات كان هوذا تروة العهود الذه بوي ولوت إ  تراجعت بعد أشهر ومع اشتداد القاع  للسلفية اللاانيقة ال ظى بالاهتاام تات ، ولم يكون أحود  ثورة مسلحة لم تعد أفكار السلفية اللاانفية فكار اللاانف هذه.  لفية السلفية  ا ملتفت إ ً أساسا السلفية الثورية المسلحة سدي  الإرث ا حرص النظام الى  حداث الثاانينات ال  والذاكرة السورية أن لا تندمل لإدامة مفعولها "التأديب و اهد  كومية  السياسات ا ي" بالإضافة إ حدوث تغييرات جوهرية فيها، وانعطواف حداث إ  أشرت ا  سد الابن وال  ا اااات الد ول التعامل مع ا   بنيتها، يكان  مهم حصل ينية من الااتاواد الى أسس سياسية تقوم الى مبدأ التفاوض والتوازنات الاجتاااية الداخليوة إ النظوام تة تقوم الى ضبط صارم لها، أساس الترهيو ومصوا  أسس أمنية ارجية. وبدون شك فإن هذه السياسات سراان ما أثارت حنق هوذه  السياسية ا  اااات، وأحدثت تغييرات مهاة ا تطلعاتها السياسية. تشجع هوذه السياسوة ً س حسوابا  ات إجراءات تات أبعاد أمنية دون أن  كومية الى ا  السلطات ا اوزت وأنها ً للانعكاسات الاجتاااية والسياسية الى المجتاع السوري، خصوصا مؤسسوات (مثول  والتدخل  التحكم بالفضاء الدي فيها التشدد الإسلامي إ القرار الس منتدبة من قبول يرية ابر فرض  هلية ا  اعيات ا ل ا  غير المباشر انتخابات البلدية الى خلفية تدينهم، وإلغواء مائودة  كومة، وإبعاد فائزين  ا

019

Made with FlippingBook Online newsletter