الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

أطوراف المودن  ي  معقلوها التوار  ركة السلفية تراوح  لقد ظلت ا ركهوا  ضرية، أي بقيت رغم كل شيء طرفيوة الطوابع، و  وهوامش المراكز ا  من ا ً كان زحفا  الميدا المراكز، لكن قل المراكز الذي تأثر بها ظول طراف إ يث يمكن القول إن التأثير الوى المراكوز  ً كثيرة براغااتيا ً وأحيانا ً دودا  تأثره ظة خلاف حول بناء الدولة  ضرية خلف سلفية رخوة قابلة للتفكك اند أول  ا رب ساادت الى انتشار واسع  وشكل نظامها. وبالرغم من أن ا للفكر السلفي أداة حرب؛ إت لم يأخذ من الوقت موا إلا أن انتشاره الطارئ أقرب ما يكون إ ديدة للفكر السولفي ، ولهذا فإن خارطة الانتشار ا ً راسخا ً يكفي ليتحول ااتقادا ودير رب أوزارها. غير أنو مون ا  معرضة للتغير بشكل كبير بعد أن تضع ا ف  الملاحظة بأن انتشار التسل كان بين مقاتلي الكتائ الثورية وليس ً ديد ااوما ا أوساط المدنيين، لكن بالتأكيد سيكون لهذا تأثيره فياا بعد الى حاضنت  ً انتشارا ينحدر منها هؤلاء المقاتلين.  المنابت ال  ً الاجتاااية، وخصوصا من الملاحظ أن معظم القادة الكبار للكتائ كانت تملك خبرات قتاليوة  النصرة، وبعض قادة لواء الإسلام  بهات وقادة ا  ولا اد ا  العرا (مثل أبو وقادة أحرار الشام) أو أفغانستان (مثل بعض قادة الطليعة المقاتلة) أو لبنان (مثول وبعض قيوادات الصوف  قائد كتائ الزنكي)، والعديد من قيادات الصف الثا سجن صيدنايا ا  ول ااتقلت  ا هادية، لعسكري بتهم تتعلق بالسلفية والسلفية ا ي سجن صيدنايا من خولال حيث ااتادت الكتائ السلفية الصاادة الى خر دير هنا تكور أن نظوام السجن وخارج ، من ا  تكونت  شبكة العلاقات ال تفجوير  من أنها ستكون فاالوة ً سد تقصد الإفراج ان معتقلي صيدنايا ظنا  ا الوضع الآن. دث ح  السوري الى الناوتج العراقي، غير أن هذا لم الآن لم تنشأ حركات سياسية سلفية تات أهمية، وتلك بالرغم من أن وح صفوف الثورة منذ تعسكرت الثوورة،  حركة تنظيم سياسي غير ااتيادية بدأت قبل تلك مثل حركة المؤمنون يشاركون (نوفابر وح /  تشورين الثوا 1022 ،) وحزب الإصلاح والعدالة (يو يون / حزيران 1022 )، لم ينج أي منها ولا أي تنظيم أن الثورة لم تنت إ ً الآن بالظهور كقوة سياسية واادة، يرجع أساسا سياسي ح ردا ان العال العسكري بكثير من الريبة. بودل العال السياسي بعد، وينظر إ

018

Made with FlippingBook Online newsletter