الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

الكويوت  والق وجمعيتو  أن الى حين تميز الشيخ ابد ا  وتبرز هذه المفارقة كاة ت  المشاركة السياسية، ظلت جمعية ا  بالسبق نأ بنفسها الانية ان الدخول سويا أداء  الساحة السياسية، مع ممارستها للسياسة مواربة، كاوا يقوال. و  و متسق بين  اعية السياسة الى اعية، والى خلاف أهدافها المعلنة، مارست ا ا كل من تعوز  اعية . ولعل أبرز شاهد الى تلك أن بعض قيادات ا ً قياداتها جميعا اويري،  وإب، مثل اقيل المقطري، ومراد القدسي، وابد الله بن غال ا لقيامهوا؛ و  يام ا  وقفوا صراحة مع الثورة الشعبية السلاية ومطال شبابها منذ ا  ت اناوين ائتلافيوة اودة  اعية ضان شباب الثورة رط بعض أفراد ا  كاا ا بعض المحافظات. ولكن قيادات أخر للجاعية، إب،  اد المهودي  مثل الشيخ تعز  والشيخ ابد العزيز الدبعي - الى تفاوت بينهاا - وقفت مع الا اه الآخور إبقاء نظام الرئيس السابق الي ابد الهادف إ نبت مشوايعة حركوة ، و الله صا جانو أن الشيخ المهدي وقف أثناء الثوورة إ در الإشارة إ الثورة والتغيير. و ا ت انوان "جمعية الااء اليان"، وهم من ناصوروا رئويس  لعلااء الموالين للسلطة رفوا بو ُ غوا ل وجنوده، ومن ا ّ اهورية السابق وأيدوا شرايت ، وسو ا "البلاطجة"،  صووص  بهوذا ا ً شوهيرا ً ممارساتهم ضد المتظواهرين، وأصودروا بيانوا 17 سبتابر / أيلول 1022 1 و .  فظ الشيخ الم  حين هدي الى بيان "هيئة الااء الويان"  ، الصادر  بقيادة الشيخ ابد المجيد الزندا 3 أكتوبر / ول  تشرين ا 1022 ، المناصور للثورة 2 ، ديودة بشوقيها، وهي جبهة اريضة تضم الااء من الإصلاح والسلفية ا التوقيع الى البيان  ً د الشيخ حرجا كاة والإحسان، وشخصيات مستقلة؛ لم  ا الآ البيان مون  اعية الااء اليان الموالية للسلطة ورأس نظامها السابق، مع ما خر ريم المسيرات والتظاهرات، ووصف قتول  إباحة لقاع المتظاهرين ووصفهم بالبغاة و ت المهدي القول بأن هذا موقف أغلبية السولفيين ُ ف َ هاد. ولم ي نود للاتظاهرين با ا كاة أو الائتلا  جمعية ا   ف السلفي اليا 3 .

وصنعاء

سبتابر / أيلول 1022 .

بيان جمعية الااء اليان، 17 بيان هيئة الااء اليان، المناصر ة للثورة ،

1

، بقيوادة الشويخ ابود المجيود الزنودا 3

2

ول  تشرين ا 1022 .

أك توبر /

ول  تشرين ا 1022 .

أكتوبر /

صحيفة الشاوع ، حوار مع الشيخ المهدي، 28

3

81

Made with FlippingBook Online newsletter