حياتي في الإعلام

هل هناك مديح أكثر من هذا؟ كدت أطير من الفارح؛ هاذه أحدثها بالعامية وأنا أقرأ بالفصحى من كتاب عتياق،  مستاعة ظنت وعن ن باي  أعتق من نوح؛ فكيف كان ذلك؟ لم أكن أمثل؛ لكان ه شاداا  أشاد ُ على المستاع أحدث بشاغف، وكنات ً كنت مقبلا من عناصر التشويق.  ا كل ما في جعب ً مستخدم عل المستاع ينسى خير ما يصنع المذيع أن قة يقرأ َ أن هناك و ا. ً عل تلاوت حديث المذيع عنها، أن وز للاذيع في نشارة وثمة خ فاصل بين الإلقاء والتاثيل لا ال.  أن يتخطاه َ خبا  ا اه، َ أميازه عنادما أ  التاثيل شيء لا أعرف عن الكثير؛ لكن يد يتقاص كاا يقولون؛ بل أكثر مان ياتقاص، ففعال الماثل ا "يتقاص" مأخ وذ من القايص، فكأن الماثل يلبس قايص الشخصية؛ ا؛ تراه يغضب ً يد يلبس القايص والملابس الداخلية أيض لا، الماثل ا ا، وترى في عيني الغضب، وتراه يفارح فتشاع ًّ فتنتفخ أوداج حق زن، ويعلو أو ينخفض  الفرحة من عيني ، ويتهدج صوت في موقف ا ب أن يعلو وينخفض؛ "يعيش كاا "، هذا تعبير أحسن مان َ الدو ب أن يبالغ؛ فالفن لا يشاب "يتقاص"، والماثل مع ذلك يبالغ، و ذه َ ياة بل يؤطرها في إطا  ا باي، والقطعة من الفيل أو المسارحية ة مناقة عنها. َ ياة؛ بل صو  ليست قطعة من ا ياة؛ لكن فيها مع ذلك من عادة  ا وكلاات المذيع أقرب إ الماثل شيء من .َ اما، وشيء من التهيؤ، ولها إطا َ الد ة الإلقاء"، وأكاون أناا َ ة اسمها "دو َ يب في دو َ يبدأ المذيع تد ب ، وهذا حدث مرات كثيرة بالمناسبة، يراني أقاول لا في أول َ مد

51

Made with FlippingBook Online newsletter