حياتي في الإعلام

أخشى عليك غضب يزيد. ففه أبو دهبل، وأقس لا  عليك، لكن ما كان من . يعود، ولم يعد إ كثير جهد لتخان أين كنات اجة إ  انتهت القصة. ولستا سأضع سكتاتي الصغيرات وأنا أقرأ هذه القصة علاى الميكروفا ون؛ اما على صوتي وأنا أساوق َ دخل عنصر الد ُ سأ  كت أن َ ولعلك أد بين معاوية وأ َ وا  ا باي دهبل. ق باين َ غاني ل صفهاني تارا الفاا  هذه القصة في كتاب ا ْ اقرأ الكتابة ل ذن والكتابة للعين.

58

Made with FlippingBook Online newsletter