حياتي في الإعلام

الكتابة

في كل هذا الكتيب الذ باين ياديك أكتاب  لا أقول: إن لص  ذن. ولو كنت أفعل ذلك ُ ل ت مان كاثير مان الكلااات لا في  بون ا  ك النفر الذين ً من أول  ساليب العتيقة؛ غير أن  وا دبياة  ديد، بين لغة الصحافة وبين اللغاة ا كلامه بين القديم وا القديمة، وبعض السبب إيمان بأن لغتنا الفصحى تلك ثروة تعبيرية لا وز إهمالها كل الإهمال، ومعظ السبب إنما هاو التبااهي بهاذه فوق التباهي! ولعلي أغفار  ساليب والمفردات، ومن قال لك: إن  ا لنفسي بعض هذا الزهو لعرفاني أن قراء كثيرين يساتطرفون اللغاة ا مثلاا يتلذذ أبناء إخوتي عنادما أقاص ً القديمة، ويتلذذون بها؛ تام ، في طفاول  ساكنت  ة النابلسية العتيقة الا ُ عليه قصة بالله الاة ون بالضاحك باين ا ُ وأصبحت الآن شب منقرضة، فيض ة. ُ وعة القصة بل من طرافة الله َ الة، ليس من وا ة الإذاعة البريطانياة، ً ير المراسلين في هي َ وتقا َ خبا  ترجمت ا دياة الماذيع َ ا إذاعياا، عندما كنت آخذ و ً بر لنفسي قلا َ وبدأت أ ق الكبير بين ترجمة الزميل َ كنت أحس بالفا ن وترجمة الزميلة م؛ هي اتهاا معروفاة َ هد، عبا ؛ أ إنها لا تقتضي الكثير من ا َ نشرة أخبا بر من  ". ولكن الزميل نون كان يلقي ا  "قال، واستنكر، وصرح، إ

59

Made with FlippingBook Online newsletter