حياتي في الإعلام

اتها مترابطاة، وقراءتهاا َ يده قطعة مفهومة منسقة أحسن نسق، عبا لك م د ُ سهلة؛ وأما الزميلة مي فخبرها متعتع، ولاب ً ضيره طاويلا  ن ة تقاف إزاءهاا َ الاستديو؛ تأتيك في وسط عباا قبل الذهاب إ لياز ثم صل الإ  ، وصان، وتتخيل في ذهنك كيف كان ا ً طويلا تقول: آه، هي تقصد أن تقول كذا. وتكتشف أنها فهاات الانص ليزية مرادفها ت كل كلاة إ  بالمقلوب، أو أنها لم تفها فوضعت العر باي، وكفى الله المؤمنين. قرأت فيها نشرات الزملاء الآخرين اخترعات  دياتي ال َ في و يد يبين وبين نفسي مصطلحي "البيان" و"الإشراق"؛ فالمترج ا  بي يشارق في ا فاالمع ً ا ممتاز ً لوه جلاء، فإذا كان مترجم ، و عن المع ق بين من يقول: "في الوقت الا َ وعاء من اللغة العالية. ثمة فا ذ لم ئيس البلدية: إن لم تعد َ تعد تستعد في المدينة لاستضافة المؤتر، قال ة لإنفاق أموال أخرى علاى عالياات تعبياد َ هناك ثمة من ضرو عدم عقد الماؤتر في َ ع"، وبين من يقول: "إذ تقر َ الطرقات والشوا ئيس البلدية: إن لا حاجة لمزيد من الإنفاق على تعبياد َ المدينة قال ال و ثلث الكلاات في النص الثاني، وهاو  ع". هناك توفير َ شوا - فوق ذلك - ول.  دها في النص ا  خال من الركاكة ال ح في يد أن أزع أنها أ َ رائد؛ لا بل أ ح في ا ُ الكتابة الإذاعية تن قيقاتها في طولهاا  رائد و ا َ اوزت أخبا رائد؛ فقد رائد من لغة ا ا ئ ومضا َ صبر القا ا من عناوان إ ً يقفز بعيني قفز َ استاتاع ، فصا َ ا ربة مما مر ا ما يطيلون لملء الفراغ؛ وهاك ً عنوان، وكثير باي: اجتاعت بموظفي العلاقات العامة في جامعة بيرزيت على مدى امعاة بغارض تعزياز ة العليا في ا َ يومين متتالين بطلب من الإدا

61

Made with FlippingBook Online newsletter