المدير المتوس قطعة مطاط بين حديدتي المحرك. علي أن يتلقاى الصدمات ا. وكتب ً ت. والمرء يعشق أن يكون مدير من فوق ومن ية. تعرف ولا شك تعبير "يتقلاب َ علي أن أتقلب في المناصب الإدا ار"! على ا القس العر َ لول عصر الإنترنت قر باي اا، ً أن يفاتح موقع د جاء ذلك على حساب دائرة البرامج. أغلقت الدائرة، َ ولشح الموا الوطن. إ حا َ فشددت ع امعاة ا على القس الإذاعي في معهاد الإعالام ً الت مشرف لإذاعة لنادن في بلاد ً بيرزيت. وفي الوقت نفس أصبحت مراسلا فلسطين. وسرعان ما توليت الإشراف على المعهد. كنت أنتج البرامج الإذاعات في البلد، وكانت آنذاك أكثر من ش الإذاعية وأبعث بها إ ثلاثين إذاعة، وهي ال ت برامج خاصة لإذاعة ُ يوم أكثر من ثمانين. وأنت فلسطين، إذاعة السلطة الفلسطينية، ولإذاعة أجيال كبرى الإذاعاات ا بعبء كامل في صصاص الإعالام ً اضر ذلك كنت هلية. وإ ا لمانية نشرهما معهد ليزية وآخر عن ا ا عن الإ ً امعة. وترجمت كتاب با الإعلام. ثم كتبت كراسة سيا بعنوان "المساألة سية نشرتها على نفق نبت سن حظي لم أبع منها سوى ثماني نسخ. فبهذا الفلسطينية"، و كاان مضاى علاى مشكلة شب مؤكدة مع السلطة الفلسطينية ال حكاها للضفة الغربية وقطاع غزة عشر سانين، وكنات لهاا مان المنتقدين. وكتبت كتابين في الإعلام، وكتابين في قواع د اللغة العربية، دن، والثااني مان َ ول من ثلاثمائة وعشرين صفحة ونشرت في ا ا اا ً تسعين صفحة ونشره معهد الإعلام. وستراني بعد قليل أؤلف كتاب جواز السفر. ُ ا في النحو. فانتظر خبره فهو كتيب طريف في ح ً ثالث
71
Made with FlippingBook Online newsletter