دارفور: حصاد الأزمة بعد عقد من الزمان

روب مرا زالرت  با، وا ّ فيها الطرفان أعدادا كبيرة وأخيرا سار الشيخ بالناقة مغر مستمرة بينهما. وقد شقت طريقها من السودان منطقة يقرال لهرا التشاد إ إ رروب  هرذه المنطقرة وا افظة آتيا. وعندما وصل الشريخ إ  (النقرة) غرب ، وقد فقدت أبناءها خرى خالة الغلام فا  مستمرة، قامت شقيقة الشيخ شرانقو ا المعارك المستمرة قامت بنحر الناقة. وعندما علمت القبائل المتحاربة بنحر الناقة  وموته هي فيها، فاستقرت خزام بمنطقرة  ماكن ال  ا استقرت وسكنت القبائل با آتيا بالتشاد، وبمنطقة النقرة وأقامت لها نظارة هناك يسمى حاليا النافر السرليك دعة، ويسمى نافرهم منطقة ا  زامى. ثم استقر أولاد راشد شمال آتيا  إبراهيم ا بشارة خليل. واستقر المسيرية شم  ا  ا  ال أم التيمان وشرق آتيا، ولهم نظارتان شرى، ومرن ّ اضة شمال شررق أب ّ منطقة عر  السنيط والكنجار، واستقر المحاميد رزء ا  يمراد  هم الشيخ سرارة حقار، والشيخ طريح جنقول، واستقر ا  مشا نو ا بري أثناء حرروب أم التيمان. و  ر الفتري، واستقر السلامات  حول الناقة ديارها القديمة، وبعر مرن  موعات من بطون القبائل المتحاربة بقيت نيك جنوبا، منهم خزام واستقروا حول مدينة نيالا. وكانرت هوا من ا هؤلاء ا زام، ولكنهم خرجوا منرها  منحها أحد سلاطين الفور  واكير ال  هي إحدى ا لاف معه و  قبل وفاة السلطان على دينار نررز حوا جن دار الرزيقرات وبرا إ هلبة، وجزء منهم استقر بردار الهبانيرة، دار ب بالضعين. وجزء منهم ذهب إ منطقة ود بندة، ويقال لهرم الميرامين.  مر  ه شرقا واستقر مع ا وجزء منهم ا دار  وأزمة وجزء منهم اسرتقر  جريبان (غبيش)، ويقال لهم ا  وجزء استقر وأزمة بالسنجكاي  ا ت بعد مروت الناقرة  ة. ثم إن هذه القبائل المتحاربة قد تصا ورد ذكرها سابقا ولكن بع هرذه القبائرل بردأت  المناطق ال  واستقرت فاف والتصرحر نيك إلا أن ا ديارها القديمة بالسودان حول رهد ا بالرجوع إ دارفو  الية  مناطق البقارة ا التوجه جنوبا إ قد أجبرهم إ ر وكردفان حيرث سر القبلية مرن بعرد  قسمت لهم ديار بواسطة سلاطين الفور، ومن ثم تكاملت ا كبر ولم ترك توجرد  زء ا الية وهو ا  مهورية التشاد ا ولكن يبقى جزء آخر ريء حدود بين التشاد والسودان تفصل بينهما، وكذلك بين القبائل إلا بعرد دود"، (تكنة،  الاستعمار ورسم ا 4999 ). انتهى الاقتباس.

001

Made with FlippingBook Online newsletter