إثرارة ال يستشف من سرد الرواية الشعبية البعد القبلري نررز اع، ودور استجاشة المشاعر والوجدان، مع هشاشة المجتمع البدوي وتلقى يوان رض وا ا ن بصددها. القصة الشعبية الضوء على جذور جانب من القضية ال عند منتصف الثمانينات من القرن الما فاف جزءا كربيرا مرن ضي ضرب ا الإقليم الشرقي للتشاد. ونتيجة لذلك انتقلت معظم المجموعات العربيرة التشرادية ماية الطبيعية مرن ن سلسلة جبل مرة توفر لها نوعا من ا ، بمواشيها لمناطق الفور نعامهم. تلك المنطقة كران صيب المرعى ا كومة التشادية، إضافة إ قوات ا يسو دها السلام الاجتماعي والاستقرار فسكانها مزارعون لكن توغرل الوافردين مطراردة العرب من التشاد، وإتلاف إبلهم ومواشيهم للزراعة هناك، إضرافة إ كومة التشادية للقوات المعارضة شبه النظامية، جعلت تلك المنطقة منطقة قوات ا اضطراب. وقد حدثت عدة مناوشات بين المجموعتين ا لوافدة والساكنة. فقد قررر دد، وقراموا اربة القادمين ا منية والمعاشية ت هذه الضغوط ا الفور الواقعين مراعى أخررى، كمرا رق المراعي بهدف إجبار العرب على مغادرة المنطقة إ موارد المياه. لكن كانت النتيجة سلبية عكسية، فبدأ حاولوا منعهم من الوصول إ العرب بم صلوا على شكل مليشيات غير نظامية مع أبناء الفور عاملة المثل. و اربرة كومة التشادية من أجل السلاح المتدفق من التشاد من قبل استخبارات ا خصومهم السياسيين العرب، كما استنجدت القبائل العربية بإخوانهم من القبائرل خرى. وأخذ الصراع الطابع العرقي العربية ا صارت مضطربة. كان المنطقة ال السودان والتشاد دورا سلبيا، حيث لم تقوما بواجرب حفرظ كومتين دور ا من للمواطن نتيجة سوء العلاقات بينهما وقتئذ. ا كذلك لم يسلم إقليم دارفور من الصراعات الوافدة اليها، ويتمثل الصرراع اللي بري ، فصار مسرحا له ومعبرا لتد السودا فق السلاح الليبي. عند اضرطراب بهة ا المعارضة السودانية متمثلة العلاقات السودانية الليبية احتضن نظام القذا الوطنية وأغدق لها السلاح وفتح لها معسكرات التدريب، فت ثرت دارفور. وكذلك كومة سنت العلاقة السودانية الليبية بعد سقوط حكومة نميري، احت ا عندما السودانية بتدفق السلاح اللي بري عبر ما يسمى بالفيلق الإسلامي بقيادة الشيخ ابن عمر لدعم المعارضة التشادية. وقد ت ثرت دارفور بها أيضا، حيث إن السرلاح لم
001
Made with FlippingBook Online newsletter