دارفور: حصاد الأزمة بعد عقد من الزمان

- موعة خارطة الطريق بقيادة إبراهيم بلندية.

لية فهي:  صلت اتفاقيات سلام   ركات ال  أما ا

- ركة الثورية للحقوق والديمقراطية بقيادة هشام نور الدين بمنطقرة غررب  ا دارفور - ية بقيادة الدكتور  رير السودان القيادة التار  حركة عثمان أحمرد بمنطقرة كم الولائية  ا  جنوب دارفور وقياداتها مشاركة - ركرة  ركة القومية للسلام والتنمية بقيادة عباس أصيل وقد وقعت هذه ا  ا الميدان لية بغرب دارفور لكنها عادت مرة أخرى إ  اتفاقية سلام - حركة العدل والمساواة التصحيحية بقيادة زكريا الديش حرك - ة التماس 4911 وقعت اتفاقية مع حكومة جنوب دارفور بنيالا - نوب دارفور لية  حركة السافنا بقيادة الصادق أجبر سافنا وقعت اتفاقية - كومة المركزية  صلت على اتفاقية سلام مع ا   حركة التحرير والعدالة وال عرفت باتفاقية الدوحة لسلام دارفور وهى تت لف مرن 12 مرن الف صرائل شهر منذ اتفاقية أبوجا عام  المسلحة توافقت على وثيقة هي ا 1111 ، وقرد ترأس هذه الفصائل المقاومة د.  سيسى، وهو شرخص معرروف  التجا ران حكومرة ّ الوسط السياسي بدارفور، فقد كان حاكما لإقليم دارفور إب الصادق المهدى، والتحق بالمنظمات الدولية التابعة للأمم المتحدة قبل اختياره لرئاسة المجموعات الموقعة على الاتفاق، وصار بموجبه رئيسا للسلطة الانتقالية  لإقليم دارفور. لقد تم التوقيع على الاتفاقية بالعاصمة القطريرة الدوحرة يوليو / تموز 1144 و تقاسرم  وكان من أبرز بنود الاتفاقية جملة من المبادئ السلطة والنظام الإداري لدارف ريات العامة وحقوق الإنسان وتقاسرم  ور وا الثروة وإعمار دارفور وإنشاء صندوق للتنمية لذاك الغررض والتعويضرات ة والعدالة الانتقالية ووقف إطلاق النرار  وعودة النازحين واللاجئين والمصا وار الداخلي وطرق تنفيذه. لبت الاتفاقيرة أشرواق  منية وا  والترتيبات ا  بري السلام أول مرة عندما أعلن عنها بالدوحة ولكن فهرت ثقوب عدة صرر، لم تفصرح  عند التطبيق على أرض الواقع. وعلى سبيل القصرر لا ا يد المليشيات وكيف يكرون  الاتفاقية عن جمع السلاح ومشروعية بقائها

011

Made with FlippingBook Online newsletter