دارفور: حصاد الأزمة بعد عقد من الزمان

وارات مع الفئات الشربابية  ولية كالمقابلات الشخصية وا  المصادر ا إ امعات، ا  و سواء الذين يدعم ون موقف كومة أو المعارضة  ا .

بالإضافة بالداخل

الإزاحة: من المدرس للى المعسكر أو الميدان إقليم دارفور من ا لقد عا لا ضطرابات الا قتصادية منية  وا بسبب موجات فاف المتعاقبة ا وا نتشار فاهرة النهب المسلح والصراعات القبلية منذ ثمانينرات القرن الماضي. وقع كل ذلك على خلفية الإهمال التنموي المتطاول للإقليم مرن قبل مركز السلطة السياسية و ، فشل قطاع التعليم أدى إ و تفاقم فاهرة الفاقرد التربوي . وقد كان حرمان الإقليم من ا   توفر فر العمل ال  نشطة التنموية ال تناسب مؤهلاتهم أحد عوامل التوتر النفسي وتوتر العلاقات الاجتماعية الرذى أفرز فواه .ً وخارجيا ً ر العنف والنهب والاقتتال والهجرة داخليا ويررى الرزين ( 1112 : 11 - 14 ) "أ ً ن من يتلقى قدرا حيراة الطموح إ ً من التعليم يتلقى ضمنا أفضل لا توفرها دارفور  له سبل كسب العيش التقليدية . حيث يشكل الرعي المتنقل والزراعة المطرية التقليدية الملاذ ل ر 91 % من سرك ان الإقلريم حسرب إحصاءات السكان لعام 4992 ال لا يتناسبان مع مؤهلات مرن  ، وهما بطبيعة ا من التعليم ً نال حظا النظامي. السرلب والنرهب بعضهم إ ونتيجة لذلك جمع المال عبر ك قصر الطرق إ الانضمام عصرابات النرهب المسرلح أو إ راط  الا المليشيات القبلية  شجع ع و ". لى السير  صول  هذا السبيل سهولة ا على السلاح الناري ، بعلم ومباركة الدولة رب على  ت ثير اقتصاد ا  . (للتوسع هذا  امس  كافة الفئات الاجتماعية وخصوصا الشباب يمكن مراجعة الفصل ا الكتاب). أوضحت الإحصاءات للعام 1141 وجود ما متوسرطه 11 % إ 11 % مرن التلاميذ  دارفور خار النظام التعليمي ، ما يشكل  روافد للتشرد وتفشي ا . مية و العام  ( 1144 - 1141 د ) نسبة 19 % من الفئة العمرية ( 41 - 41 ) بولايرة أي ، شمال دارفور سن التعليم الثانوي ، خار النظام التعليمي . ولايرة غررب  و دارفور توجد نسبة 91 % من البنات خار دائرة الاستي ذاتل عاب الفئة العمريرة (شوقار، 1142 .)

018

Made with FlippingBook Online newsletter