دارفور: حصاد الأزمة بعد عقد من الزمان

معسركرات  ً حاليا

يوجدون



أوردت التقارير أن أكثر من بإندونيسيا ، ويعتقد ب ن البحر ابتلع

ستمائة

سودا

اولة للهجرة   الكثيرين غيرهم إ أستراليا.

تورد هذه التقارير أن 91 % هممن تتراوح أعمارهم بين 49 إ 21 سرنة، و أن 91 % منهم من دارفور . وتوجد رطو  ا  عصابات م لها غطراء راري تقروم بكرل واز وح الإجراءات من استخرا ا حجز تذكرة السفر (أبو أحمد، 1142 مرا ). الاعتراف تم به ً رايا هو أن الدبلوماسية السودانية تفاوض  مرائ مرن  سرودا بري طال ستراليا عالقين بإندونيسيا  اللجوء السياسي (علي، 1142 .) لقد تضافرت كل العوامل السا بقة لق إحساس قوى لدى بع الشررائح  الاجتماعية، خاصة الشابة والمتعلمة، بالغ والتهميش والإحباط ، فصاروا علرى أهبة الاستعداد لنصرة كل من يدعوهم للقتال ضد السلطة المركزية على أمل أن تتغير أحوالهم ،  سب للعواقب الوخيمة ال  دون يمكن أن تترتب على ذلك وما ستترك م ن تداعيات على ا لمنطقة ب سرها و على ذويهم الذين فقدوا كرل شر ء ي آو ثروا البقاء  على حياتهم ً المعسكرات خوفا (مصطفي، 1111 ). فالذين التحقوا ركات المسلحة، إضافة  با إ التعليم، يعانون مرن ضربابية  فقدهم الفرصة رادة وسرط الفصر  هداف والانقسامات ا  المستقبل، والتباس ا ائل المقاتلرة، والاستغلال الذي يتعرضون له والذى قد يصل إ سابات الشخصرية  تصفية ا للقادة. لقد  رب وسط شباب دارفور سواء الذين يقبعون  انتشرت ثقافة العنف وا ركات المسلحة  المعسكرات أو الملتحقون بالمليشيات القبلية أو ا أو الذين تعرضوا منية بالدا  للملاحقات ا خل . يرى الزين ( 1112 : 421 " ) دارفور قد  أن الفوضى ً بليغا ً أحدثت ضررا ويل  عبر شباب الإقليم إ راديكاليين لا يمتثلرون لضروابط عراف والتقاليد، لهول ما شاهدوه أمام أعينهم وعايشروه مرن ازدراء الكبرار  ا و الترابط  العادات والتقاليد والقيم الفاعلة  "قتلهم" لمعا الاجتماعي" . الشباب الجامعي ليلا  الزين ت السابقة ، وإن تطرق ت  للشباب الدارفوري المرتعلم المعرارض الداخل، إلا أنه تلم ا امعرات كبر من أبناء دارفور الذين التحقوا با  ة ا  تطرق للشر

010

Made with FlippingBook Online newsletter