ارجي ال تركيبة القطاع ا الاختلال الكبير مما تسبب كا فيما تراجعت صادرات المحاصيل والماشية ال نرت دارفرور
ارجية التجارة ا ، طغى عليها النفط ،
تسهم فيها بنحو الثلث . ولذلك ما إن استبان انكشف غطاء العائدات النفطية ح حيث سجل ُ الكبير ُ لل ا ُ العام ً قياسريا ً الماضي وحده عجزا ميرزان التجرارة ارجية ا . تاريخ الاقتصاد السودا بلغ ستة مليارات دولار ك كبر عجز و الثلاث عشر بلغت جملة صادرات السودان ة سنة الماضية من العام 1111 الع إ ام 1141 سسة وسبعين مليار دولار شكلت ، العائدات النفطي ة 92 % منرها. وبلغت جملة عائدات الصادرات 11 . 1 مليار دولار ، من بينها عائدات بلغت 19 . 1 مليار دولار إبان دارفور رب سنوات ا نروب . ومع خصم نصيب حكومة ا تبلغ نصف عائدات النفط المن إبان الفترة الانتقالية ال نروب ونصريب ا تج جنبية المشغلة بلغ صا الشركات ا كومرة ما حصلت عليه ا السرودانية مرن العائدات النفطية خلال هذه الفترة سبعة وعشرين مليار دولار. وساط الاقتصادية والسياسية السودانية حول ا ويدور جدل كبير مصرير تلك العائدات النفطية كيف تم التصرف فيها وأين أنفقت؟ لمو تقردم السرلطات السودانية ،ً إجابات شفافة مكتفية ب القول إنه ُ ا ص ْ رفت مشروعات البنية التحتيرة شهدتها البلاد خلال السرنوات الماضرية والتنمية ال . حرين هرذا إن كرل جرى تنفيذها خلال هذه الفترة المشروعات الرئيسية ال ، لا سيما السدود، جرى تمويلها بقروض خارجية ليج العر من الصين والهند ودول ا . وما حردث أنره
جرى توفيف العائدات النفطية ضمن إيرادات الموازنة العامة ك داة رئيسية لسرد العجز بلد ترتفع فاتورة إنفاقه العسكري، و قد صادفت فورة العائدات النفطيرة أو سنوات حرب دارفور. أ غير دارفور اقتصاد رب ن أثر ا تفاقم يظهر بصورة غير مباشرة ً يا أ زمة ارجية السودان الديون ا ية وكذلك ارتفاع الديون الداخلية خلال السنوات العشر الماضية الإنفاق العسكري والسياسي كومي دلالة على أن ضغط الإنفاق ا ، .ً كان كبيرا ويورد تقرير وحدة الديون ببنك السودان المركزي ( 1142 ب ) أنه نهاية العام 1141 ارجية ديون السودان ا ت رقابة برنامج صندوق النقد الدو
تبلغ
مليار دولار
مليار دولار وفوائدها التعاقدية 1 . 2
مليار دولار تبلغ أصولها 49 . 1
11
077
Made with FlippingBook Online newsletter