الإقليم، (انظر الفصل التاسع حول اتفاقيات الس إضافيتين توفيف المزيد لام) إ الإنفاق السياسي. وكان هذا بالضرورة على حسراب من الموارد المالية المحدودة اجة الماسة للإنفاق على مشروعات تنموية حقيقية ودون أن ينعكس ذلك لصاا ا منية. وضاع ا ا ً متزايدا ً تثبيت السلام، حيث تشهد دارفور تدهورا وقد أ دى التزايد الكب تنفقهرا موال ال الميزانيات العسكرية وضخامة ا ير الدول ة دراسة تر ثير الإنفراق إ ً لفت اهتمام الاقتصاديين مبكرا روب إ ا العسكري على الاقتصاد. ونوه حامد علري ( 1144 دراسرته عرن الكلفرة ) ا دارفور إ الاقتصادية للحرب ال دل نظري بين من يرى أن الإنفاق العسكري للنمو الاقتصادي بسبب عبء آثاره السرلبية علرى الاسرتقرار وفرر
مدمر
على ً فزا النمو بسبب ازدياد حجم الطلب ، بغ النظر
الاستثمار ، وبين من ير اه عن عدالة توزيع مردود هذا النمو .
كثر من أربعرين حالرة خلرص دراسة و أن للإنفاق العسكري ت ثير باحثون إ ابي ا إ ا على النمو الاقتصادي. بيد أن هناك من بين الباحثين الاقتصاديين من لا يعتقدون بوجود رابط بين الإنفاق العسركري والنمو الاقتصادي. و بلد مثل السودان لا توجد فيه ممارسة ديمقراطية راسخة ولا تقاليد برلمانيرة ِ خض ُ حقيقية ت َ ع السلطة َ التنفيذية للمساءلة والمحاسبة يب ، ديث عرن معلومرات قى ا كومي عامة دقيقة وشفافة عن حجم الإنفاق ا ، دعك عن الإنفراق العسركري ، يال من ا ً ضربا . كومرة تقدمها ا لإجازة الموازنة ال ً مستعد دائما فالمجلس الوط دون قيود أو الوقت الذي تريده. تعديلها حسب رغبتها الواقع لا توجد أرقام و دقيقة عن حق منيرة والشررطية والسياسرية جهزة العسكرية وا يقة الإنفاق على ا
ل جدل كبير وتعتمد على تقرديرات كذلك ولذلك فهي تقريبيرة. وحسرب "معهد اسرتكهولم الردو ً مؤشرات الإنفاق العسكري للدول الذي يصدره سنويا الذي يعتمد تعريف " اث السلام" كنسبة من الناتج المحلي الإجما الناتو" للإنفاق كومية المرتبطة بالدفاع، فرإن العسكري القائم على الصرف على كل الوكالات ا تضاعف من نسبة الإنفاق العسكري السودا 1 . 11 % العام 1112 السرنة الر اندلع فيها ال نرز نسبة دارفور إ اع المسلح 1 . 91 من الناتج المحلري الإجمرا العام 1111 اف وفل على نسبة تتجاوز ال ً ظا 1 % سراب طوال السنوات التالية و
079
Made with FlippingBook Online newsletter