دارفور: حصاد الأزمة بعد عقد من الزمان

رت  الدول الواقعة  القطاع

رباح لهذ  تتسع هوامش ا ا

أجواء الفوضى، حيث

عقوبات ، مما الغالب يكون اقتصاد الظل  دود. و  يشجع التهريب عبر ا ً قائمرا قبل اندلاع ال نرز اعات ، ويصبح للجما ً مساعدا ً عاملا تتحرول إ  عرات الر موعات متمردة . اقتصراد  ولذلك يسهل السيطرة عليه من قبرل الفراعلين "القتال" ، . وعادة ما يكون هو القاعدة لبروز الاقتصاد القتا أما اقتصاد "الت قلم" فينش من العديد مرن التفراعلات الاقتصرادية أثنراء ال نرز قق بع المنافع   اعات المسلحة ال ل لمدن ، يين خاصرة الفقرراء والفئرات الضعيفة المعرضة للخطر . نشطة  وهذه ا "الهامشية"  بالغة ا همية لسبل كسب عيش المدنيين عندما يفشل الاقتصاد المنظم و تفي أو تتراجع و الكسب سائل التقليديرة ، حيث ياة.  تساعد المدنيين وأسرهم على البقاء على قيد ا وأهمية هذا التصنيف ت تي من ال  أن الدوافع نرز تلطرة ومرن  اعات المسلحة الممكن أن تتغير بمرور الزمن .  لذلك هناك حاجة للتمييز بين الفراعلين المنخررطين ال نرز رباح أو السلطة  اعات المسلحة من أجل ا وبين ، أولئك الذين دفعوا للمشراركة

رب" لضمان استمرارية حياتهم. ومن المهم تقيري  "اقتصاديات ا  م نترائج تر ثير سر والمجتمع وتقيريم المخراطر علرى هرذه  فراد وا  روب" على ا  "اقتصاديات ا سياسات مبتكرة فاعلة وكافية لإنهاء ال المجموعات كشرط أساسي للوصل إ نرز اع. و الواقع المعقد لل نرز دارفور يضع صناع القرار والساعين  اع مرن أجرل السلام أمام نوعين من التحديات :  ا ول التقييم الدقيق لت ثير السلوك الاقتصرادي المميز على ديناميات ال نرز ، اع تطوير وتنفيذ سياسرة فعالرة تسرتجيب  والثا ول ال  لمتطلبات وقف أو نرز اع. أو من وجهة نظر الاقتصاد السياسي السؤال مرن  ليل قضايا السلام وا   تخدام العوامل الاقتصادية حد ما منهج جديد إ ، فإن استجابة السياسات لها لا تزال ناشئة. ولكن المطلوب اد آليات على ضوء فهم أجندة أصحاب المصلحة وأطراف ال إ نرز اع تكفل وقف تؤمن استمرار القتال  التدفقات الاقتصادية ال ،  أو تلك ال اطب بصورة غرير تغذي ال  ساسية والعوامل الهيكلية للاقتصاد السياسي ال  مباشرة القضايا ا نرز اع الإقليم.  المركزي هو: رب  من ا ً كيف يمكن جعل السلام أكثر إغراء ؟ أن اس وبالنظر إ

فإن

081

Made with FlippingBook Online newsletter