دارفور: حصاد الأزمة بعد عقد من الزمان

1 . مشاكل بين ال هذه المعسكرات قد يؤدي إ  ميع الناس نازحين أنفسهم فقدان الثقة برين المجموعرات  دارفور تمثل  رب  إذ أن أحد إفرازات ا المختلفة، وقد نشبت عدة نرز وفراة بع المعسركرات أدت إ  اعات معسكر كلمة بولايرة جنروب  بع النازحين، كما حدث عدة مرات الإقليم.  دارفور وهو أكبر معسكر للنازحين 2 . غياب أو ضع مرر كلره  هذه المعسركرات وتررك ا  ف مساهمة الدولة  دمات لره انعكاسرات سرالبة  للمنظمات الطوعية فيما يتعلق بتقديم ا مر برالعودة الطوعيرة أو إعرادة تروطين  المستقبل ويراصة عندما يتعلق ا النازحين.

تواجههم أكبر، وأولها وجوده  أما فيما يتعلق باللاجئين فإن التحديات ال م على أرض أجنبية. لكن قياسا بمناطق أخرى فإن التشاد أفضل حالا، إذ أن التواصل ية، كما أن أغلب اللاجرئين  الاجتماعي بين غرب السودان والتشاد له جذور تار نينة، كرنوي، أمربرو، الطينرة). وأغلرب التشاد هم من المناطق المتاسة (ا  هذه المناطق لها امتدادا  المجموعات التشاد، كما أن تواصلها مستمر مع من  ت صلية.  المناطق ا  هل  تبقي من ا كيف تبدو الأحوال بعد عشر سنوا ؟ ثلاثة جوانب يعضرد  لت أزمة دارفور خلال السنوات العشر الماضية . أولا: ال ً بعضها بعضا نرز ركات المسلحة من جهرة  كومة وا  اع المسلح بين ا ركات الم  ووسط ا سلحة من جهة أخري. ثانيا: ال نرز وح وتهترك المنظومرة الاقتصادية - الاجتماعية. ثالثا: الاقتتال القبلي خاصة منذ العرام 1144  وحر العام  رقام  الآلاف الذين قتلوا تشير ا الوقت الراهن. وبالإضافة إ 1142 ب ن مليونا وسبعمائة من سكان دارفور البالغ عددهم 9 ولروا  ملايين نرازحين إ  وا  بالإضافة 191 التشراد (  ألف لاجئ DRA 2013, p 16 ). إن غالبيرة

المعسكرات الكبيرة للنازحين تركزت حول المدن الرئيسية مثل الفاشرر ونيرالا نمو هذه المردن وعليره زادت نسربة نينة وزالنجي. وهذا بدوره أدي إ  وا دارفور.  ضرية  ا

111

Made with FlippingBook Online newsletter