دارفور: حصاد الأزمة بعد عقد من الزمان

دارفرور،  معسكرا للنرازحين

 هنالك حوا 229

أن تشير التقديرات إ

غالبيتها تقع علي بعد أقل من 11 صلية للنازحين. برالرغم  كيلومترا من المنطقة ا منية لا تمكن النازحين من العودة بصورة نهائية، فإن قررب هرذه  الة ا  من أن ا صلية مكن بع النازحين من العودة المتقط  المعسكرات من المناطق ا عة حال ااح ، لزراعة بع المحاصيل، أو التحقق من الممتلكات المتبقية، أو زيرارة  م  الظرف ا قارب. تشير أرقام السلطة الإقليمية لردارفور بر ن  من لا يزال هنالك من ا 411 العام  قراهم طواعية ألف نازح عادوا إ 1144 العام  . أما 1141 فإن عردد قراهم الذين عادوا إ بلغ 419 آلاف نازح ( DRA 2013, 17 .) تحديا لعادو المجموعا المتأثرو وتوطينها: ة أوضراع مم السامية للاجئين لمعا  هنالك ثلاثة خيارات تضعها مفوضية ا المهاجرين قسريا (النازحين واللاجئين). 4 . العودة الطوعية. 1 .  المناطق ال  التوطين نرز إليها المت ثرين ح أو تمرع  وإدمراجهم الملج . 2 . مكان آخر.  التوطين

يارات المختلفة ولسنا هنا بصدد ذلك. وسروف  وقد قيل الكثير عن هذه ا  يارات علي ضوء ما هرو حرادث حاليرا  نعود لاحقا للحديث حول هذه ا تواجه برامج العودة الطوعيرة  دارفور. على كل هنالك الكثير من التحديات ال وإعاد ة التوطين. هذه التحديات اجتماعية، اقتصادية، سياسية أو أمنية. وسروف لها فيما يلي: ّ نفص أ التحديا الاجتماعية: مقتل، وليس  دارفور قد أصابت النسيج الاجتماعي  رب  لا شك أن ا ق بهذا النسيج الاجتماعي أكثر من وجرود مرا  هنالك دليل على الدمار الذي يفوق المليون ن ازح ولاجئ من سكان ولايات دارفور. إن مرا أصراب النسريج ديا خطيرا لبرامج العودة الطوعية وإعرادة التروطين  الاجتماعي بدارفور يشكل وذلك مرده للأسباب التالية:

110

Made with FlippingBook Online newsletter