سجلتهما مضابطه عن يومي الثلاثين من يونيو والسادس من يوليو من عام 4911 ، كومة عما قالت إنه "تنظيم إرها عقب كشف ا بري )" " (تنظيم "سرو انفصا دارفور. ففي جلسة كان ينشط 21 / 1 ً انتقد العضو أحمد إبراهيم دريرج بيانرا بإرسال وفرد ً حداث، وقدم مقترحا طراف (لم يسمها) حول ا أصدرته بع ا للتحقيق. وأكد دريج أن حركات دارفور والشرق وجبال النوبة حركرات برلما تطالب بالعدالة وليست انف ب ن ً صالية. وضرب مثلا 11 أقل من % مرن أطفرال دون فر التعليم (مقابل مرا برين دارفور 11 % إ 11 % زرق النيرل ا وجود إرهاصرات بمشراكل قبليرة رطوم). نبه دريج كذلك إ والشمالية وا بعضها وعرض وساطته كومة إ ب نه كان قد لفت نظر ا ً وصراعات، مذكرا الصراع بين ا إياه بإثارة ً لمعاليا والرزيقات، إلا أن وزير الداخلية رف عرضه متهما من مستتب، ثم كان ما كان. وقد رد عليه العضو عبد القادر ب ن ا ً الفتن، ومؤكدا وجود عناصر متطرفة ً ضو البيت (أم كدادة) الذي كان ممن أصدروا البيان، مؤكدا طر تهدد نواب دارفور بالاغتيال وتدعو إ زم مع التعامل إ ً لابة"، وداعيا د "ا هات. هذه ا جلسة و 1 يوليو / ً دث وزير الداخلية السيد أحمد المهردي مؤكردا تموز بالتعامل ً "، ومتوعدا ً ثانيا ً عل دارفور "جنوبا ضبط عناصر "انفصالية ريبية" تهدد سم، "مهما كلف ذلك من تضحية وبذل". ولم يسمح بمناقش معها ة بيان الوزير ت التحقيق، ولكن طرحت أسئلة منها سرؤال العضرو جة أن القضية كانت كومة جادة يكفي، فرد الوزير ب ن ا م ل ا فاطمة أحمد إبراهيم عما إذا كان ا قيرق نرة مرة أخرى مقترح إرسال ً الاستجابة لتطلعات المواطنين، رافضا برلمانية. المقابلات ال و دارفرور، أجريناها مع عدد من الشخصيات البرارزة سب المواقف والمواقع. فقد نفت غالبية المستجوبين أن تكررت حالة الاستقطاب مقابل قلة رأت أن الاسرتقطاب ، أزمة دارفور الصراعات المحلية هي الاساس كم الإق منذ بداية ا ً ديدا لية، و القبلي والعرقي يعود لعوامل النور، ليمي (صا 1141 ؛ مسار، 1141 من اعترف بدور الانقسامات المحلية، ). أما بين البقية، فح ابرات النميري (عليو، فإنه نسبها إ 1141 ؛ خاطر، 1141 ططرات )، أو إ
17
Made with FlippingBook Online newsletter