الف المؤتمر الشع أن ً زمة، مؤكدا ت جيج ا الإسلاميين بري مع بع متمردي ركة الشرعبية، خرى بما فيها ا تلف عن علاقاته مع قوى المعارضة ا دارفور لا التقليل من ش ن ما الصراع. ويتفق يوسف مع كثيرين ً حااا ً ولم يكن عاملا وصف بالهجرات العربية، أو ما اي بر "التجمع العرب ر ي"، حيث رأى معظم من استجوبناهم أن الهجرات دارفرور يراة الإفريقية والعربية جزء من ديناميات ا صوات للصراع. ومن جانبها فإن ا ً حد ذاتها سببا ، ولم تكن ً والسودان عموما دارفرور طاب الذي استعدى العناصر العربية الممثلة لعرب دارفور تضيف أن ا التخطيط للعمل المسلح هو الذي جعل معظرم عررب د ولم يشركها ارفرور كومة. يرفضون التمرد ويقفون ضده لاعتقادهم أنهم المستهدفون به قبل ا الاستقطاب وجهود السلام ن وت تي أهمية هذه الشهادات ليس فقط من قيمتها التحليلية، بل كرذلك تلرون دارفور، وبالتا من وجدان قطاعات مهمة ً هذه الروايات تشكل مركبا رميتها للحل. وينعكس هذا أي حرل تتمحرور حرول على أن أهم العناصر دارفرور أم ات الداخليرة ولوية للمصا سم: هل تكون ا خيارين يتنظران ا فضل إعادة وضع دارفور إ كومة؟ وهل من ا ركات وا لاتفاقيات سلام بين ا رة قضرية مرين معا ؟ ويتعلق بهاذين ا ا إقليم واحد أم الإبقاء على الوضع ا الميليشيات الموالية للحكومة وبع القبائل المرتبطة بها: هرل يرتم اسرتيعابها ؟ً المفاوضات أم يتم التعامل معها لاحقا كومة ولوية لاتفاق بين ا فإن كل جهود السلام ركزت على إعطاء ا ً حاليا رل اولة اتفاق الدوحة، جرت ركات وإبقاء الوضع على ما هو عليه. و وا وس وإشرراكها مرين، حيث تم إجراء حوار بين مكونات المجتمع المد ا ط المفاوضات بصورة رمزية، كما تم، مع الإبقاء على نظام الولايات، إنشاء "سرلطة دودة. أما الميليشيات الموالية للحكومة فقد بقيت خار إقليمية" ذات صلاحيات الآن. ولعل المفارقة أنه المعادلة ح أجريناها، لم يعترض رمروز المقابلات ال الاعترراض قهم الميليشيات على استبعادهم من التفاوض، رغم أنهم احتفظوا كومرة لا تمثرل سب هرذا الررأي فرإن ا هم. و على أي اتفاق بضر بمصا
19
Made with FlippingBook Online newsletter