ن معظم قيادات التكتل كانت منحازة حكومة المركز، و الإقليم فقد استجاب رئيس الوزراء لبع تلك المطالرب (حقرار: 1112 ، 129 - 11 .) مواجهة "الزرقرة" الفات كثيرة متباينة بين العرب وشهدت الصراعات القبلية مواجهة العرب وبين خليط من هؤلاء وأولئك ضد خلريط آخرر، وبين الزرقة ومع ذلك فقد برهن أهل دارفور على إمكانية كومة المركزية رغم ادهم ضد ا ا اختلافاتهم العرقية والقبلية والسياسية فقد وقفوا ضد قرار الرئيس نمريري بردمج كم الإقليمي الذي اسرتحدثه إقليم واحد ك حد كيانات ا كردفان مع دارفور إلغاء ذلك القرار رغرم تعنرت ح أهل دارفور مطلع الثمانينيات و نميري كم ال ا ً حوا أيضا بذاته، كما ً قائما ً البداية، وبقيت دارفور إقليما عسكري اكم الذي عينه الررئيس عواصم الإقليم لإسقاط ا تنظيم انتفاضة شبابية شعبية نه ليس من أبناء الإقليم. نميري على دارفور الإقلريم تعميق مستوى الصراع القبلي وزيادة خطورتره ومما أدى إ ا ربة والسيف برين بي مثل السكين وا نتشار ثقافة حمل السلاح الشخصي ا حمل السرلاح مر إ الرجال وك نه علامة على بلوغ سن الرجولة، ثم تطور ا أخرى وللدفاع عن النفس ل من منطقة إ ماية قطعان البهائم وهي تر الناري والقبيلة. وأدى ال نرز اع الليبي - رب ا وا السودا لليبيرة - ررب التشرادية وا التشادية - انتشار أنواع متقدمة من السرلاح النراري الثمانينيات إ التشادية للسلاح والمقاتلين لداخل تشاد ً دارفور معبرا الفتاك، وقد استعمل الرئيس القذا د بع قبائرل شمرال ّ كومة التشادية، وجن مناصرة منه للعناصر العربية ضد ا دارفور العربي ة لهذا الغرض. ونتج عن ذلك التدخل اللي بري تدهور العلاقة برين تسريطر حرق العديد من قرى الفور ح عمدت إ الفور والقبائل العربية ال راضري دودية مع تشاد وتشن منها عمليات عسكرية داخرل ا على المنطقة ا التشادية. لكثير مرن النر ً روب متاحا وقد أصبح السلاح بعد تلك ا اس ممرا أدى نشر ة حوادث النهب المسلح وصرراعات القبائرل، و لاستعماله بكثرة ارب معها. ولعل كومة وال ارب ضد ا ركات والمليشيات المسلحة ال ا امتلاكره السلاح بكل أنواعه وأسهلها كثر وفرة هو ا ً إقليم دارفور حاليا مرة زب ا
18
Made with FlippingBook Online newsletter