رفضت من أبناء الزغاوة بقيرادة ً كبيرا ً تضم عددا حركة العدل والمساواة ال سباب. وقد شهد حفل التوقيع النهائي الرئيس خليل إبراهيم التوقيع لذات ا وربيرة من ممثلي الدول الإفريقيرة وا ٌ النيجيري أوليسون أوباسانغو وعدد مم المتحدة. وحث ا ميركية وا والولايات المتحدة ا ركات المسلحة ميع ا د طلبهم استجابة. على قبول الاتفاقية والتوقيع عليها دون أن اشتملت الاتفاقية على سسة فصول هي: اقتسام السلطة والثرروة، وقرف وار الدارفوري منية، ا إطلاق النار والترتيبات ا - دارفوري، مبادئ عامة، آليات التنفيذ ومواعيده (اتفاقية سلام دارفو ر: 1111 ). استجابت الاتفاقية لكرثير مرن تنفيذ كل بنودها، خاصة بنرد كومة لم تكن جادة مطالب أهل دارفور لكن ا القوات النظاميرة منية الذي يتطلب دمج عناصر المليشيات المحاربة الترتيبات ا رب والقيام بمشرروعات تنمويرة، السودانية ودفع التعويضات للمتضررين من ا وتض التنفيرذ كومة . ربما يعزى تمنع ا دستور السودان الانتقا مين الاتفاقية كبر من المتمرردين زء ا ن ا ال، نسبة واقع ا أن السلام المنشود لم يتحقق اب الاتفاقية الذي قراد المفاوضرات ّ ذلك فإن عر كان خار الاتفاقية. إضافة إ كومة غاب عن الساحة نيابة عن ا السياسية بعد مدة قصيرة من عقد الاتفاقية فقد حادث حركة أليم. واكتشف القائد الموقع نيابة عن فصريل حركرة توفاه الله مهوري بدرجرة كربير القصر ا أركو مناوي، أنه حبيس رير السودان، م إقليم دارفرور. القصر ولا مساعدي الرئيس، ولكنه لا يملك سلطة حقيقية ف ً ساحة التمرد. وتشكل حركة مناوي حاليرا اختار الرجل أن يعود مرة ثانية إ حركة العدل والمساواة بقيادة ً تضم أيضا بهة الثورية السودانية ال أحد أضلاع ا ركة، الشعبية لتحرير السودان جبريل إبراهيم وا - قطاع الشمال بقيرادة مالرك تقوم بمعظم العم بهة ال عقار، وهي ا دارفور وكردفان والنيل ليات العسكرية للحكومة. ً شديدا ً زرق، وتسبب قلقا ا رالف دارفور" مرع كومة فيما بعد "وثيقة الدوحة للسلام وعقدت ا يقودها ت مسمى حركة التحرير والعدالة ال ركات والفصائل المقاتلة بع ا السيسي الذي ينتمي لقبيلة الدكتور التجا الف للإقلريم ً ور وكران حاكمرا الديمقراطية الثالثة ( 4991 - 4999 ية وجدية تلرك ). وقد احتضنت دولة قطر ب ر
67
Made with FlippingBook Online newsletter