السياسة الخارجية لدولة قطر (1995 - 2013)

نشئت من أجله؛ تتصب أهم نقطةة في ُ يمكن أن ترتع تصنيف المنتج ذاته، الذي أ ميزان المؤسسة؛ ولكن ما عفقة هذا اخمر بسياسة انفتاح دولة قطر، المتبعة منةذ عام 5991 ، والعفقات الدولية ا؟ ً نيها من هذا الصةنف يمكن أن  قدرت الفائدة ال  قليل من الدول هي ال من الاستراتيجيات حق قدرها؛ من د ُ تفب ر اسم الدولة كما لو كان ماركة؛  تصو وم ا لصورة الماركةة في ً درك بوصفه إسقار ُ ب أن ي " فهوم "مكانة صورة الماركة التسويق على العفقات الدولية؛ ولهذا تندر استراتيجية "مكانة صورة الماركةة " ة متأنية لهذا المفهوم. في صميم سياسة الانفتاح لدولة قطر؛ مما يقتضي معا ال مكانة صورة الماركة إ ولننتقل في موضوع العفقات الدولية؛ تةاخمر استراتيجية موضوعها يرتبط باستراتيجية صورة ماركة الدولة؛ تالقضية هنا لم  يع تعد تتمثل في إدراك مستهلك لمنتج، وإنما باتت إدراك شخ - أو لنقةل الةرأي بشكل عام  العام الدو - لدولة ما، ويمكن تطبيق هذه الاستراتيجية على دولةة أو مدينة تلفة؛ كاستقطاب السةياح،  أو منطقة، ويمكن أن ترتبط أهداتها بمجالات أو المستثمرين، أو عمالة عالية التخص . تلف حسب اخشخاص  وإدراك الدول ؛ لكن بعةض توجد بالنسةبة إ

عموم

هذا أن صةورة البلةد لا  الدول أحكام مسبقة، أو صور نمطية مترسخة، ولا يع كام بم  كومته؛ تا  تتأثر قدورهم التحكم في صور بلدانهم؛ وذلك مةن خةفل ددة؛  سينها وتطويرها وتوظيفها لبلوغ أهداف  ولهذا تصورة ماركةة الدولةة ارجي عنها، وقةد باتةت الصةورة والسةمعة  يكونها العالم ا  الفكرة ال  تع أساسيتا في المعادلة الاستراتيجية للدولة، ويزداد وزنهما أكثر تةأكثر في قيمةة ال في العفمات التجاريةة، تةإن  يارات الاستراتيجية لدولة ما، وكما عليه ا  ا بنيان على ثقة ورضى المستهلك، وعلى غرار القوة الناعمة، تإن ُ الصورة والسمعة ت استراتيجية صورة الماركة تقوم على الثقاتة والرياضة والتعليم ومفهةوم حقةوق الإنسان، وهو تصور جديد في المنطقة، وفي مبادئ الدولة وتوجهاتها السياسية. حت دولة قطر وقد ً تعف في إدرا هذه الاسةتراتيجية ضةمن سياسةة انفتاحها، وكان هدتها اخول هو ترقية ا، ًّ صورة قطر دولي ألم يكتشف العالم قطةر

11

Made with FlippingBook Online newsletter