الأداتان البحثيتان اللتان تساعدان أيضًا في تحديد اتجاهات المبحوثين والتعرف على العوامل ((( التي تؤثر في مواقفهم، فضً عن تنظيم المعلوماتوترتيبها وتقليل التأويل والفهم الخاطئ. ويتشكّل مجتمع الدراسة من فئات وقطاعات مختلفة ُثّل جزءًا من بيئة الصحافة الإلكترونية، ومكونات فاعلة في بنيتها وهيكلها وإطارها الوظيفي وموقعها كراوٍ للثقافة وحدة تشمل الفاعلين 24 السياسية وأداةٍ للخطاب العام، وقد بلغ عدد مفرداتعينة الدراسة المهنيين،خاصة رؤساءتحرير المواقع الإخبارية الإلكترونية، والفاعلينالنقابيين، وكتّابالرأي، والباحثين والأكاديميين، والفاعلين الحقوقيين، والبرلمانيين/المشرعين. وجاء توزيع وحدات (ناشر موقع عمون، سمير الحياري، ورئيس تحرير صحفيين وناشرين 10 العينة كالآتي: صحيفة المقر، سلامة الدرعاوي، ورئيسمجلس إدارة المقر، طاهر العدوان، والمحررة التنفيذية لمجلة حِْ ومحاضرة في الإعلام الرقميفي معهد الإعلام الأردني، لينا عجيلات، ورئيسة تحرير موقع وكالة البوصلة الإخبارية، ربى كراسنة، وناشر وكالة البوصلة، عبادة الزرقان، ورئيس تحرير موقع خبرني، محمد الحوامدة، ومدير شبكة الإعلام المجتمعي ومؤسس موقع عمان نت وراديو البلد، داود كتاب، ومدير عام وكالة أنباء سرايا، هاشم الخالدي، ورئيس تحرير (نقيب وعضوان في نقابة الصحفيين الأردنيين موقع المستقبل سابقًا، شاكر الجوهري)، واثنان من كتّاب الرأي الصحفيين، راكان السعايدة، وعضو مجلس النقابة، خالد القضاة)، (عميد كلية الإعلام في من الأكاديميين والباحثين 5 و (حلمي الأسمر وسميح المعايطة)، جامعة البتراء، تيسير أبوعرجة، وعميد معهد الإعلام الأردني، باسم الطويسي، ورئيس مركز مزج الباحث في جمع المعلومات المرتبطة بمحاور الدراسة بين المقابلة المُقَنّنَة والمقابلة الحرة؛ ((( ففي الأولى تكون الأسئلة محددة مسبقًا من قِبَل الباحث، ويتم طرح نفس الأسئلة في كل مقابلة وفي الغالب حسب نفس التسلسل، ويعتبر هذا النوع علميّا أكثر من المقابلات الأخرى لتوفيره الضوابط اللازمة التي تسمح بصياغة تعميمات علمية. أما المقابلة الحرة فمرنة لا قيود عليها، ويمكن تعديل الأسئلة وتغييرها وزيادتها أو نقصانها بحسب الظروف وأوضاع المبحوثين. للتوسع راجع: هلال . 241 - 240 ،ص 1 )، ط 2014 المزاهرة، منال، مناهج البحث الإعلامي، (دار المسيرة، الأردن، واستخدم الباحثأيضًا الملاحظة المنظمة، أيغير المباشرة، وفيها انتباه مقصود ومنظم ومضبوط للظاهرات أو القضايا من أجل اكتشاف أسبابها وقوانينها، وهي الملاحظة العلمية بالمعنى الصحيح؛ توجهها فرضية معينة أو نظرية محددة، وتتم في ظروف مخطط لها عندما يحدد فيها الباحث المشاهدات التي يريد أن يجمع عنها بيانات. انظر: وحيد دويدري، رجاء، البحث العلمي: أساسياته النظرية وممارسته . 320 - 316 )،ص 2008 العلمية، (دار الفكر، دمشق،
146
Made with FlippingBook Online newsletter