بناء اقتصاد المعرفة في قطر ترتبط بشبكات واسعة إ قار من بين الدول ال ذذا العالم. وللتعامال ال م تحديات المستقبل ية ، فإ الاستثمار العقول عد ُ ي ُ ً شرط ً ا كي تظال الدولاة ً لاعب ً ُ ا م ُ ً ؤثر ً ا اقتصاد المعرفة . لقد أدركت القيادة السياسية بسرعة أ القدرة على بيئة تنافسية بشكل ما المنافسة رد عل ، ذذا المحور التنموي التعلايم المتمثل معاى ا، ً ا وحاسم ًّ ضروري ً ًّ وإذا كا سي ارطة العالمية للمعرفة، فاإ ض قار على ا الاستثمار بنياته ُ ي ُ َ ل َ ِّ ب ِّ ً ي أيض ً ً ا ذدف ً ًّ ا استراتييي ًّ ا آخر . قيقة ا و ، ً وكما لاحظنا سابق ً ا، فإ "رؤية قار الوطنياة 3010 " ال مث ُ ، ت ُ خارطة الاريق ال ت ستقاب جهود الدولة لأفق عام 3010 ، ويتعلق الأمار ذناا بالمجالات الرئيسي كومي. وعلى المستوى الاقتصاادي تدخل النشاط ا َ ة موض َ ، فإ ذذا الهد طموح لل غاية. و و ً عي ً ا من القيادة السياسية للابلاد باأ الماوارد الهيدروكربونية الوافرة ليست أبدي ة، فإ سمو الأمير الوالد الشيخ حمد ، وم بداية الألفية الثالثة، سبيل توج دف ه استراتييي طويل ُ الأمد ياروم تغايير أ ُ ا ُ س ُ س اقتصادنا. واليوم تعتمد موارد قار تصدير الغاز والنفط ، وقد منحتناا ذاذا
على
"إمارة الغاز". إ اعتماد دخل لقب "إمارة النفط" أو ح نا القومي
الوضعية
علاى
نفاية أخرى
، بل ذو أمر تشترك فيه
ذذا الموارد ص دنا بلا
، م
دول
وحدذا
لا
وجود فوارق ذلاك شاأ ، فإ الموازنة العامة للدولة شأنها تبقى رذن قااعات الذذب الأسود والغاز الابيعي. ولذلك الناتج المحلي الإيا ، فإ التوجه الاستراتييي الذي أشرت إليه جاء لتغيير ا النهج الاقتصادي . ورغم ذلك
. ها بين
وقاد
ذذ
أعدت الدولة ً يغيب عن ً البال أ وراء ذذا البرنامج واقع ً ًّ ي ا تار ًّ ا. الواق ، فإ سبعينات القر الماضي و ا ً عرفت وفرة وفائض ً ا ًّ ا مالي ًّ ا ما أسعار النفط، الافرتين النفايتين، والويادة الكبيرة لكن عقد الثمانينات ال مث بالنسبة لكثير من القاريين سنوات صعبة ؛ ً فاض لأ أسعار النفط شهدت ا ً ًّ ا حاد ًّ ا منتصف ذذا العقد، وكا ذلك قاار) باشار ليج (بما العديد من دول ا العمل على مشاري ضخمة على أساس أسعار النفط المرتفعة، وقد تسب ب تراجا برنا ً ا لتنوي موارد البلاد ومصاد ر دخلها، وينبغي أ لا
40
Made with FlippingBook Online newsletter