الطائفية الاجتماعية والطائفية السياسية في العراق | 141
كا بقوة من البريطانيين. مقرب ولقد تسااببت هيق العوامل وسااواها في اسااتمرار إدماج السااّن͉ة بالدولة، ك ا، ولم يجدوا حاجة أو رغبة أو م لما تعودوا دائم ك ا لاست ارة أية مشاعر دافع ك ا أهمية في إيجاد طائفية، اجتماعية كانت أم ساااياساااية، كما لم يجدوا أيضااا صااااايغة لمرجعية دينية ساااااّني͉ة توحدهم في حالات الاساااااتقطاب الطائفي، كا كا أو جديد فبالنساااااابة إليهم كانت الدولة هي مرجعيتهم، ولم يكن يلع معقد عليهم بطبيعة الحال، بل كان مجرد استمرار لواقع حال متواصل مني عدة قرون باست ناءات محدودة. الشكو من التمييز برغم أن محدودية النفوي الشايعي في مؤساساات الدولة ومراكز الحكم ك ا في خلق شاااعور ك ا شااايعيّا، إلا أنها تساااببت لاحق كانت في جانب منها خيار بالتمييز لدى الشااااايعة، وفي عام 1927 ، قرر مجتهدون شااااايعة ا جتمعوا في النجف رفع الحلر عن توظف الشااايعة في المناصاااب الحكومية، وطالبوا في الوقت نفسااا بنصااف المناصااب الوزارية في كل حكومة، لكن إصاادار ك ا لتنف ييها من ق بل الحكومة، ف قد كا نت ت لع القرارات وحدها لم يكن كاف ي عجلة الدولة قد مضاات، وصااار من الصااعب تحديد نقطة التوازن الطائفي في إدارة المؤسسات وتوزيع النفوي، وكان من المحتم أن يتسبب يلع بسوء فهم تاريخي، تطور بعد يلع ليصاااااال في عام 1933 إلى حركة احتجاجية لل شيعة ب شعارات وافحة تعلن الرغبة في "النهو" وانتزاع حقوقهم من السّن͉ة"، وتصف الحكومة التي تهيمن عليها شخصيات سّني͉ة ب نها "حكوم ة احتلال" ( 18 ) . كا من مناساااابات الاختلاف الطائفي وكان قانون التجنيد الإجباري واحد المرير اليي بدأ باللهور آنياك بتشاجيع من البريطانيين، وقد ساعى هؤلاء لاسااتخدام الطائفية لإرباك الملع فيصاال ومنعا من الاسااتمرار في السااعي لانتزاع ساااااالطة القرار في البلاد وكيلع لمنعا من تو ساااااايع حجم الجي
Made with FlippingBook Online newsletter