السياسة ال خارجية لروحاني: من "حلقة نياوران" إلى فشل "الانخراط البن͉اء " | 51
الرئيسية للسلطة في عالم اليوم تتم ل في الاعتماد على العوامل الاقتصادية والعلمية والتكنولوجية. ومن ثم، يجب تنليم السااااياسااااة الخارجية بطريقة نها من الاستفادة من الفر الدولية للتنمية الوطنية. تمك إن التنمية - كما ينلر لها أساااااااتية وباح و تيار الاعتدال - ت تي منعقدة بصورة جلية ب ـاااا "الاست مار الخارجي"، لكن الخارج المنشود في طرحهم "ليس أيّا من: بنغلادي ، أو كينيا، أو الي ونان، أو سااااانغافورة، أو روسااااايا البيضااااااااء، بل هو: ال يا بان، وبريطان يا، وألمان يا، وفرنساااااااا، وفي بعض القطاعات الولايات المتحدة الأميركية"، وفاامن هيق الرؤية فلن "الصاالر بين إيران وأميركااا، يتير لإيران إمكااانيااات أكبر للاساااااات مااار والتجااارة الخارجيين" . إن نقطااة التلاقي بين إيران رو تيااار والغرب وفق مااا يقترحااا منل الاعتدال ت تي في مجالات "التطور الاقتصااادي والتكنولوجي" ، لكن نقطة التلاقي المقترحة هيق تفر" تحو ك لا في السااااااياسااااااة الخارجية الإيرانية، وترى أن التفكيع بين الغرب وتقدما التكنولوجي غير ممكن . إن الإشكالية الرئيسية التي يطرحها سريع القلم في كتابا حول العولمة وإيران، تكمن في عدم الجاهزية الهيكلية للجمهورية الإسالامية للتواؤم مع النلاام العاالمي. وعادم الجااهزياة التي ينااقشااااااهاا تعود إلى مجموعاة من العوامل الرئيسية، وهي: 1 - الطبيعة الخطية والجيور التاريخية التي رافقت ولادة جمهورية إيران الإسااااالام ل أسااااااس العديد من ية، وهي الجيور التي تشاااااك القرارات وردود الأفعال والسياسات. 2 - المواجهة الأيديولوجية بين ال ورة الإسااااالامية والولايات المتحدة والغرب والحكومات العرب ية وإساااااارائ يل وكل الحكومات يات التوجا الغربـي والرأسمالي. 3 - دستور جمهورية إيران الإسلامية اليي يتضمن ال سمات المشار إليها في الفقرتين 1 و 2 ، والتي أث͉رت بصااورة مؤسااسااية وقانونية
Made with FlippingBook Online newsletter