التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

الف أربعة تنظيمات مسلحة هاي:  ا من ً انطلاق ً

الإسلامية المسلحة

سنة "

5995

الشريعة والسانة " دياد، مير للتنظيم ا

كتائب القدس

" ركة الإسلامية المسلحة  المنشقون عن ا

" و "

" و "

ق العيادة كأوا أ  . وتم اختيار عبد ا

الباقون على العهد "

" و

وبعد اعتقاله في المغر في مايو / أيار عام 5997 ن ِّ ي ُ عدم، ع ُ وتسليمه للجزائر حيث أ ُ ا؛ حياث ً ا للجماعة، لكن إمارته لم تدم أكثر من شهر تقريب ً عيسى بن عمار أمير ً ً تل في أغسطس ُ ق ُ / آ عام 5997 ن سيد أحمد مراد ِّ ي ُ زائرية، ثم ع على يد القوات ا ُِّ المك فر امفغا " أن قتل في مارس ا، إ ً أمير ً / آتار عام 5994 مان ، ثم تو جمااا زيتاو ، وبعد مقتله تو المك " أبو عبد الرحمن أمين " منصب أمير. نفذت جماعة يقودها جمااا زيتاو يه عطية الله الليباي؛ حيث كا ِّ سم ُ ا، كما ي ً انقلاب ِّ ُ ً فوظ أباو  ن يفترض أن يتو لاس الشاورى في ظارف تمع أن كم استخلافه، إ  ا ً خليل القيادة مؤقت ً من عنتر زوابري وأباو ًّ موعة يقودها جماا زيتو ، وتضم كلا أسبوعين، لكن ًّ ى ماكادور والمسوؤا سم ُ ى بوكابوس، وآخر ي سم ُ انة، وآخرين بينهم شخص ي  ر ُ ُ الإعلامي حينها للجم اعة أبو مريم، اجتمعوا وقرروا رف استخلاف " أبو خليل " جة أنه من تيار  " زأرة ا " ف منهجها، وأصادروا ِّ ر  ماعة و وسيفسد مسار ا ِّ تمع، أعلنوا فياه مبايعاة لس الشورى الذي لم ا باسم ً بيان ً " " بعده شريف قوسمي المك " أبو عبد الله أحمد "

جع "

زيتاو ا ً أماير ً للجماعة، ووزعوه على الكتائب والسرايا وقيادات المناطق، فاحتج فاوظ أباو  ماعة على البيان المزور، وكاد الطرفاان أن يشاتبكا خليل وعدد من قيادات ا ايى  و  ويقتتلا لولا تدخل بع القيادات امخرى من بينهم مصطفى كرطاا فوظ أبو خليل اعتازاا  القرموح ويوسف الطيباي وآخرون، وفي النهاية قرر ضا بل إ اممر والتسليم لزيتو ، وغادر ا ا زائر؛ حيث عا سر حية العاصمة ا مات. هناك ح و مزيد من  ا ي ماعة تتجه تدر جماا زيتو مقاليد اممر بدأت ا  ومع تو َ التطرف والدموية، وبلغت أ َ ْ و ْ َ ج َ َ ه َ إمارتهاا ا في تلك خلاا فترته امخيرة، وقد تو في الفترة ما بين سبتمبر / أيلوا 5994 غاية مقتله في شهر إ يوليو / تموز عام 5992 ، من بعده خلفه عنتر زوابري المك "أبو طلحة" قيادة التنظيم، فكان أشاد ثم تو

011

Made with FlippingBook Online newsletter