التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

بيانه المشهور (صد اللئاام

/ أيلوا عام 5993

ا ودموية، وأصدر في ً بطش ً 52

بر سبتم

عن حوزة الإسلام) ، زائري واساتباحة دمائاه والذي أعلن فيه كفر الشعب ا وأمواله، وتبن ى الم قبة.  زائر في تلك ا عرفتها ا  ذابح الدموية ال وقد استمرت فترة قيادة الزوابري للجماعة من يوليو / تموز 5992 غاياة إ شهر فبراير / شباط 5115 شهدت انشقاق عدد كبير مان قاادة  ، وهي الفترة ال أن اختفات ماعة تتلاشى في عهاده إ ماعة الإسلامية المسلحة، وبدأت ا ا نهائ

ا، كما ظهرت خلاا تلك الفترة كتائب وتنظيمات مسلحة اقتتلت فيما بينها، ي ومن أبرزها "جماعة حماة الدعوة السلفية"، و"كتيبة امهواا"، و"رابطاة الادعوة هاد"، و"جماعة الباقون على العهد"، فض وا ً ً ماعاة السالفية للادعوة "ا ماعة رحمة" وصفوا فياه رف باسم بيان "ا ماعة بأنه "استيلاء"، واتهموه عنتر زوابري لقيادة ا  تو بإحداث فساد عظايم ماعة وهو المنهج "السلفي"، ووصفوا الموالين له من عناصار رافه عن منهج ا  با ماعة الإسلا ا وارج.  مية بالتكفيريين ا ماعة الإسالامية ماعة السلفية للدعوة والقتاا المنشقة عن ا ومع ظهور ا المسلحة، يمكن القوا : ماعاة الإسالامية إن معظم قادة السرايا والكتائب في ا ماعات أعلنوا الانضمام للجماعة السلفية، فبدأ نفوت بااقي المسلحة وغيرها من ا ماعات، تلك ا أن بما فيها جماعة عنتر زوابري يتضاءا، وأتباعه يتناقصاون إ ُ ق ُ تل سنة 5115 ، واختفى تنظيمه بعد تلك. ويمكن القوا ا: ً أيض ً ماعة السلفية للدعوة والقتاا، جاءت كمحاولاة إن ا أعلن عن تأسيسها سنة  والقتاا"، ال 5991 ُ ا ع ً ماعات، وأصدر مؤسسوها بيان ا ُ ً التحق بها معظام عناصار تلاك

لا عن و

زائار ماعات الإسلامية المسلحة في ا لتلمس موقف وس بين تيارين ظهرا في ا خلاا النصف الثا من عقد التسعينات، أولهما تيار "الزوابرية"، وهم المسيطرون ماعة الإسلامية المسلحة" ويرون تكفاير المجتماع؛ مناه يشاارك في على "ا الانتخابات  كام المرتدين حسب تصنيفهم، وقد نف  ولا يقاتل ا  ذ هؤلاء عملياات قتل ضد المدنيين وسكان القرى وامرياف وعلماء الدين، وكل من تصل هم، ي ه أيد ة  راط في سياسة المصاا  وأحرقوا بع المساجد. أما التيار الثا فهو الداعي للا

014

Made with FlippingBook Online newsletter