التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

دعا إليها  الوطنية ال زائري عبد العزيز بوتفليقة وتسليم السلاح وإنهاء الرئيس ا يش الإسلامي للإنقات بقيادة مد مزراق، فظهارت ل هذا التيار ا  مث ُ القتاا، وي  ُ ماعة السل "ا بل فية للدعوة والقتاا" كتنظيم راف لوضع السلاح والنزوا من ا زائري، ا يرف تكفير عامة الشعب ا ً زائري، لكنه أيض ومتمسك بقتاا النظام ا ً  رائم الدموياة الا ولا يقبل باستباحة دمائه، ويصف تصرفات "الزوابريين" با وارج.  يرتكبها ا

ماعة السلفية للدعوة ولئن كانت ا والقتاا قد أعرضت عن تكفاير عاماة ا كسائر الشعو الإسلامية، فإنها أصارت ً ا مسلم ً زائري واعتبرته شعب الشعب ا ً ً كمون بغير ما أنزا الله"، شأنهم في " على تكفير قيادة الدولة وحكامها باعتبارهم تلك شأن "حكام معظم البلدان الإسلامية" امخرى، كما تمسكت بتكفير أفاراد يش ا ا للنظاام الكاافر ا وأمني وقوات اممن ووصفتهم باليد الضاربة عسكري - حسب تصورها - البرلمانيين باعتبارهم مشرعين مان دون الله، وامتد تكفيرها إ زائرية، قبل أن تعلن مطلاع عاام كومة ا  ماعة حربها ضد ا وواصلت هذه ا 5113 عن بيعتها لزعيم تنظيم القاعدة في أفغانستان أ ِّ سامة بن لادن، وتغي ِّ ر اسمهاا لتصبح "تنظيم القاعدة ببلاد المغر الإسلامي". اليوم ماعة السلفية للدعوة والقتاا منذ تأسيسها وح وتعاقب على قيادة ا أربعة قادة هم :  عبد المجيد ديشو الملق  ب "أبو مصعب عبد المجيد" خلاا الفترة ماا بين عامي 5991 و 5999 ، وبعد مقتله على ا ُ زائرياة، ع يد القوات ا ُ ِّ ي ِّ ن حسان قيادتها خلاا الفترة ما بين عامي ا لها، وتو ً حطا أمير ً 5999 و 5115 ؛ حياث تم

ا لإنهاء العمل المسلح والاستفادة من قانون الوئام الماد ، ً عزله بعد أن أظهر توجه ً بعده إمارة التنظيم نبيل صحراوي المك "أبو إبراهيم مصطفى" خلاا ال وتو ا للتنظيم، وفي عهده أصبح التنظيم ً دوركداا المك "أبو مصعب عبد الودود" أمير ً ا من تنظيم القاعدة، وغي ً فرع ً ر اسمه ليصبح "القاعدة ببلاد المغر الإسلامي"، وما يزاا "أبو مصعب عبد الود انن هو اممير العام للتنظيم. ود" ح

فترة

ما بين عامي 5115 5114 ُ زائري ع يش ا ، وبعد مقتله على يد ا ُ ِّ ي ِّ ن عبد الملك

و

015

Made with FlippingBook Online newsletter