التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

، بداية عام  شماا ما 5114 ؛ حيث شارك في معارك ضاد القاوات النيجرياة زائر وشمااا ماعة با زائرية والموريتانية، ونش عدة أشهر في معسكرات ا وا ، قبل أن يعلن لهم عن رغبته  ما في الالتحاق بالقاعدة في أفغانستان مان جدياد زائر، وهاو ماعة السلفية للدعوة والقتاا في ا اولة رب الصلة بينها وبين ا  و ميد أبو زيد" بداية، لكن المختار بلمختار وافق علياه  العرض الذي رفضه "عبد ا في يونياو  وسمح ليونس بمغادرة المعسكرات بشماا ما / 5111 ا ً إيران نهاية العام قادم للالتحاق بالقاعدة في أفغانستان؛ حيث استطاع الوصوا إ ً ا جة اعتناقه للمذهب الشيعي ورغبته في الدراسة في معهاد العلاوم  كو الإسلامية العالمي بمدينة قم، وهناك اتصل بالشيخ عبد الله سعيد القيادي في القاعدة والمقيم في طهران، وأخبره ماعة السلفية للدعوة بمهمته المتعلقة برب الصلة بين ا ب له لقاء مع منسق تنظايم زائر، وتنظيم القاعدة في أفغانستان، فرت والقتاا في ا نساية، فرافقاه إ القاعدة في إيران المسمى "زين العابدين"، وهو ساوري ا باكستان؛ حيث قابل في إقليم وزيرستان ك ًّ ًّ من: خالد حبيب (مصري) المسؤوا لس الشاورى. العسكري وقتها ونائب القائد العام وأعضاء من وقاد كلفاوا ا يدعى موريتاني مد ولد إسرائيل بالاجتماع معه ومعرفة ما لديه من معلوماات  ماعة السلفية وحقيقة أفكارها ومعتقداتها، فطلب منه هذا امخير تسجيل ما عن ا يريد إبلاغه لقيادة القاعد ة، فقام "يونس الموريتا " بتسجيل عدة أشرطة صاوتية، زائر، ورؤيتاها الفكرياة ماعة السلفية للدعوة والقتاا في ا شرح فيها موقف ا ا بينها وبين رؤية وعقيدة تنظيم القاعدة في أفغانساتان، ً لا يرى فرق  وعقيدتها، ال ً ماعة السلفية تتخذ من كتابات الشيخ ا أن ا ً خصوص ً "  أباو ماد المقدساي "

حزياران عاام

من بام

لا

ماعة الإسلامية الم مرجعية فكرية وعقدية لها، كما شرح حقيقة علاقتها با لحة س ِّ جة غلو  ا ً انشقت عنها سابق  زائر، ال في ا ِّ ً ها وانتهاجها منهج الهجرة والتكفير، ا بعد مقتل أميرها عنتر زوابري، كماا حااوا تبدياد واندثار هذه امخيرة نهائي اوف قيادة تنظيم  ِّ القاعدة في خراسان من غلو ِّ ماعة السلفية للدعوة والقتاا، ا

ماعة الإسلامية المسالحة، وتضامنت وإسرافها في سفك الدماء، على غرار ا تنظايم القاعادة، ماعة السلفية للدعوة والقتاا إ امشرطة مبررات انضمام ا

000

Made with FlippingBook Online newsletter