التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

نر القتاا بينهم، وتزامن تلك مع إلغاء ا زائار الات في ا نتاائج الانتخاباات بن جديد، وبدأ الاقتتاا بعد صاعود مئاات  التشريعية واستقالة الرئيس الشات باا، ا الشبا إ فقام أسامة بن لادن سنة 5995 زائريين الموجاودين بتسليم ا ا يسمى "معسكر الفاروق" في منطقة خوست ب ً في أفغانستان معسكر ً أ فغانساتان للتدريب وا ً لتكوين استعداد ً ا زائر والقتاا فيها، وقد عااد عشارات ا للعودة إ

زائر عبر المغر ، لكن بعد اعتقاا السلطات المغربية لعدد مناهم وفي ا منهم إ ماعة الإسلامية المسلحة وتسليمهم للجزائر مقدمتهم أمير ا . بدأ ابن لادن التفكير   ا ً س آخر للجزائريين، فأرسل عدد ً من عناصره المناتمين لادوا منطقاة منطقة الصحراء الكبرى الصحراء الكبرى، في رحلة استكشافية إ ؛ لمعرفة إمكانية اتها قاعدة خلفية لهم، لكنهم تعرضوا خلاا توغلهم في صاحراء النيجار إ  ا موعة هجوم من طرف من وزتهم مان  قطاع الطرق واللصوص فسلبوهم ما أمواا وسيارات، واض أفغانستان دون إكماا المهمة. طروا للرجوع إ ركة الإسلامية بعاد  ت حكم ا  وخلاا تلك الفترة كان السودان يعيش الانقلا العسكري الذي قاده عمر البشير والزعيم الإسلامي الساودا حسان الترا باي منتصف عام 5919 الساودان، وهنااك ، فغادر ابن لادن أفغانستان إ سعت قيادة ا موعاة رب الصلة به، فأوفادوا زائر إ ماعة الإسلامية في ا السودان للقاء أسامة بن لادن والتنسيق معه، فكان بقيادة "أبو الليث المسيلي" إ صص لنشر بيانات  أوا قرار دعم لهم هو إنشاء فرع إعلامي في مكتب ابن لادن زائر. ماعة الإسلامية المسلحة في ا ومنشورات ا اولة أخرى لتعزيز الصلة وتطوير التعاون مع أساامة بان لادن  ثم جاءت ماعاة الإسالامية المقيم في السودان، عن طريق "الشيخ حسن" وهو ناش في ا يري؛  ت غطاء التجارة والعمل ا  المسلحة كان يقيم في النيجر ويمارس نشاطاته حيث زار هذا امخير السودان للقاء أسامة بن لادن و ترتيب العمل في الصاحراء الكبرى، لكنه غادر السود ا ن قبل أن يتمكن من لقاء ابن لادن، وإن كاان قابال ا من المقربين منه ً عدد ً . وفي منتصف عام 5997 أوفد ابن لادن اثنين من عناصره هما لي باي النيجر في رحلة استكشافية للصحراء ومعرفة إمكانية ربا وجزائري إ

في متنف

001

Made with FlippingBook Online newsletter