التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

ماعات ا الصلة با مطاار زائر، لكنهما اعتقالا فور وصاولهما إ هادية في ا السودان. العاصمة نيامي؛ حيث سجنا لمدة سنة ثم عادا إ يكتف ولم ابن لادن نة خاصة في مكتبه لمتابعة موضاوع ل  بذلك بل شك  زائر"، والسعي لتزويد "المجاهدين" بالماا والسلاح، وقد لعب هاد في ا "ا الشيخ

زائريين وبين أعوان ابن لادن، ا في تلك، وظل حلقة وصل بين ا ً ا بارز ً دور ً ً ُ أن ق وكذلك جماعة بوكو حرام، إ ُ يش النيجري سنة تل على يد ا 5114 ماع موعة من عناصر "بوكو حرام" الصحراء الكبرى كانوا في طريقهم إ ، غير أن زائر خلاا تلك الفترة توقفوا ا رسل ابن لادن إ لفترة مؤقتة ؛ بسبب اشاتراط ماعة الإسلامية المسلحة مبايعة كل من يفد إليها وانضمامه إليها. قيادة ا وفي منتصف عام 5994 الصحراء الكبرى جزائري تم إرساله مان وصل إ

حسن

ا بالسودان، وكان على صلة بالشيخ حسن السالف ً طرف القاعدة في اليمن مرور ً الذكر، وقد التقى موفد القاعد ة في صحراء النيجر بأمير الصحراء حينها المختاار بلمختار، وأبلغهم بتكليفه من طرف ابن لادن برب الصلة ماع "المجاهادين" في ماعة جمااا زيتاو زائر؛ حيث قابلوا أمير ا ا زائر، وتنقل مع بلمختار إ ا المك "أبو عبد الرحمن أيمن"، لكن اممور لم تتقادم كماا أراد ابان لا دن. وفي منتصف عام 5991 أوفد ابن لادن الشخصية القيادية في القاعدة، جماا إباراهيم المصراتي المعروف بلقب "عطية الله الليب ماعاة معاقال ا ي"، الذي وصل إ ابان ا من الزمن، وكان يرسل التقارير إ ً زائر وأقام معهم ردح الإسلامية في ا ً موعة لادن ويتواصل معهم عن طريق ر ابان لادن تابعة لابن لادن في لندن، فقر بعد أن وصلته تقارير "عطية الله الليب ي" وقف أنشطته الداعمة للجماعاة، وفي ماعاة، وكاذلك كانت تصدر عن ا  لة "امنصار" ال مقدمتها وقف طباعة بياناتها ونشراتها، ثم تصادف اممر مع حادثة مقتل بلقاسام الونااس المعاروف

ا ا

ماعة الإسلامية ومعه بع الشايوخ مد السعيد" على يد قيادة ا  شيخ انخرين، فزاد تلك من الهو هادياة في ركات ا  زائر وباقي ا ماعة في ا ة بين ا ماعة الإسالامية العالم، وفي مقدمتها تنظيم القاعدة. وقد أبلغ ابن لادن موفد ا حينها بوقف التعامل معها، وانقطعت الصلة أن كانت بداية عام بينهما، إ 5992

"ال ا ب

004

Made with FlippingBook Online newsletter