التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

مع ا كما قام بلمختار بعد العملية مباشرة نود الموريتانيين الذين وقعوا في قبضته ،  ذ  وخطب فيهم  ا من الاستمرار في الدفاع عم ً ر ً ا سماه نظاام الطااغوت

امية ويغادرها، وكانات هاذه  الكافر في نواكشوط، قبل أن يتركهم في موقع ا  زائريين ماع القاوات الا ادثة نادرة في مسيرة تعاطي المسلحين السلفيين ا  ا تقاتلهم نود الذين يقعون في قبضتهم، وقاد ، فقد جرت العادة أن يقوموا بقتل ا بلمختار في تلك العملية ستة من عناصره أبرزهم "إباراهيم أباو إساحاق َ د َ ق َ ف َ َ َ امفغا ".

ويعتبر الهجوم على حامية المغيطي العسكرية في شماا موريتانيا أو ا خاروج ربية الموج  للتنظيم بنشاطاته ا هة خارج زائر؛ حيث أصبحت موريتانيا ثا بلد ا يستهدفه التنظيم بع م إلا  زائر، وإن كان يقيم في شماا ماا لياته العسكرية بعد ا  أنه ظل  المختار بلمختار بنفساه قياادة تلاك يتجنب المواجهة مع قواتها، وتو العملية. موريتانيا قد نوقشت دا وكانت فكرة نقل العمليات القتالية إ خل التنظايم سنة 5114 موعة من نشاطاء التياار السالفي في موريتانياا إ بعد وصوا

ا مان ً ، لكن عادد  ميد أبو زيد" شماا ما  ين" بقيادة "عبد ا  معسكرات "الفا ً ا في معسكرات التنظيم رفضوا تلك ا عسكري ً الموريتانيين الذين كانوا يتلقون تدريب ً الفكرة واعتبروا أن موريتانيا لي ر ست دار حر شرعية، غير أن المختار بلمختار قر تدشين العمل المسلح ضد موريتانيا أن يكون السباق إ ، ذ هجوم "المغيطاي"  فنف  اننف الذكر. و موريتانيا باالقوا  ويدافع المختار بلمختار عن توسيع عملياته العسكرية إنها جاءت في ظروف خاصة وبسبب دوافع استثنائية، وقاد رفا ماعة ها معه أن يكون هجومه على ثكنة المغيطي العسكرية بداية لإعلان ا ُ أجريت ُ ر على موريتانيا، وقاا إنهم توصلوا  السلفية للدعوة والقتاا ا بمعلومات تفيد بقيام القوات الموريتانية في المنطقة الشمالية بمناورات عسكرية ماع قاوات المارينز امميركية، نود الذي وأن ا ن امياة  وقعوا في قبضتهم بعد هجومهم على ا العسكرية أكدوا لهم تردد قوات أميركية على تلك الثكنة خلاا اميام وامساابيع

في مقابلاة

حينها

018

Made with FlippingBook Online newsletter