5157 ، ومعروف ولد هيبة المعتقل في السجون الموريتانية من شهر إبريل / نيساان
عام يث يواجه حكمين بالإعدام، وأحمد ولد العاامر المكا "أحماد ا وشارك في تأسيس "جماعاة ً امزوادي"، الذي انسحب من تنظيم القاعدة لاحق ً هاد في غر إفريقيا"، وغي التوحيد وا ر كنيته لتصبح "أحمد التلمسي"، وقد أبلغ بلمختار الموفدين الثلاثة أن عناصر تابعين للخديم ولاد السام ان في نواكشاوط سيختطفون نائب السفير املما ويسلمو نه م إياه، وأن دورهم أي الثلاثة - - هاو معسكرات التنظيم في أزواد، لكان العملياة روج به من موريتانيا وإيصاله إ ا فشلت بعد اختفاء الهدف عن امشخاص المكلفين بمراقبته. وبالتزامن مع تلك تمك ن السجين السلفي "سيدي و لاد سايدينا" المتاهم بالمشاركة في قتل أربعة سياح فرنسيين قر ألاك نهاية عام 5113 من الفرار مان قصر العدالة بنواكشوط بعد مثوله أمام قاضي التحقيق، بداية شهر إبريل / نيساان عام 5111 ، ن وأثناء ملاحقة أجهزة اممن الموريتانية له بالتعاون مع الفرنسيين، تبي أن عناصر "تن ظيم أنصار الله المرابطون في بلاد شنقي " وف روا له المأوى، وحينها لم يكن لدى السلطات الموريتانية أي علم بالتنظيم، ومساء السابع من إبريل / نيساان ي تفرغ ديم ولد السمان وعناصر من التنظيم في منزا كان ولد سيدينا برفقة ا زينة غر نواكشوط، حينما تم رصد مكالمة ها تفية له، فحاصرت قوات اممان الموريتانية المنزا الذي يتحصن فيه واشتبكت مع المسلحين داخله؛ حيث ساق مد ولد انديه المك "يوساف أباو قتيلان من عناصر التنظيم هما: موسى ولد ضاب من الشرطة الموريتانية، بينما تمكان ناصر"، وأحمد ولد الراظي، إضافة إ باقي عناصر المجم صار المفروض عليهم. وقد شن وعة من الإفلات من ا ت أجهزة اممن حملة اعتقالات واسعة ، انتهت بتفكيك التنظيم واعتقااا معظام قادتاه ُ . وقد أ اه صحراء أزواد شماا ما وعناصره وهرو آخرين با ُ القضااء حيل إ في نواكشوط 71 ا متهمين بالانتماء للتنظيم، وصدرت أحكام بالإ ً شخص ً عدام في حق قادته، وبعد تفكيك تنظيم "أنصار الله المرابطون في بلاد شانقي "، تراجاع ا بإرساا عناصر ً لي في موريتانيا، مكتفي المختار بلمختار عن فكرة تشكيل تنظيم ً موريتانيا إ ؛ َ ددة ومن ث لتنفيذ مهام َ م . صحراء أزواد شماا ما العودة إ 5111 ؛ ح
015
Made with FlippingBook Online newsletter