التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

- السيارة الثانية: كانت موج مل  السفارة الفرنسية بنواكشوط، و هة إ مد ا  مد ولد  على متنها سيدي مماين المكا "الازبير"، وهاو قيادتها أثناء اقتحاام السافارة، ومعاه الانتحاري الذي كان سيتو السالك ولد الشيخ المك "أبو قسورة"، ويوسف غاليسو المك "أباو جعفر الغيني" وكانا مكلفين بالتغطية أثناء العملية. - سيارة الدعم والإسناد: كان على متنها كل من: الطيب ولد سايدي

المك "عبد الرحيم" و"بيب ولد نافع" وهما موريتانيان، و"زكريا  عا " وهو من الطوارق الماليين، وكانت مهمتهم تتمثال في مواكباة  الما المنفذين وتصوير إحدى العمليتين أو كل تي هما، والانساحا بعناصار قتلوا أثناء العمليات ُ التغطية الذين لم ي ُ 59 فبراير / دود الموريتانية المالية عابر ولاياة غياديماغا في  الموكب ا َ ر َ ب َ ع َ ََ ايش الموريتاا ، جنو شرق البلاد؛ حيث تم رصدهم من طرف ا كانات  على السيارة الا َ ر ِ ث ُ وبدأت عمليات الملاحقة، وبعد يومين ع َ ُِ صصة لاقتحام السفارة الفرنسية وهي متعطلة قر مديناة اركياز  5155

شبا ط عاام

م و ي في و .

جنو غ ر البلاد وعلى متنها 5 , 1 ُ طن من المتفجرات، واعت ُ قل اثنان من طاقمها وهما: "أبو جعفر الغيني"، و"أبو قسورة الموريتا "، بينماا ُ ق ُ يش الموريتاا أثنااء تل الانتحاري "الزبير" خلاا المواجهات مع ا ُ دود مع السنغاا، كما ق  اولة اعتقاله في غابة "هولاند" قر ا  ُ تال عنصر من الدرك الموريتا على يد المسلحين أثناء تلك المطاردة.

صصة لاقتحام وتفجير وزارة الدفاع وإدارة اممن،  كانت  أما السيارة ال لى عنها أحد عناصرها وهو "معاوية" بعد أن تأكد من حصوا السالطات  فقد البلد، وعااد أدرا الموريتانية على معلومات بدخوا سيارات مفخخة إ و  زائري" التقدم بها ، بينما حاوا الانتحاري "أبو جندا" وبرفقته "سعد ا  ما الهدف، لكان وحادة اولة أخيرة للوصوا بها إ  العاصمة نواكشوط في ا على مشارف العاصمة ً رس الرئاسي) نصبت لهم كمين  يش الموريتا (كتيبة ا ا ً نوبية وتمكنت من تفجير السيارة و ا قتل الانتحاريين، بينما تم رصد مكالمة هاتفية

جاه إ

مان

019

Made with FlippingBook Online newsletter